مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
كعادتها تواصل قناة الجزيرة الخلط بين ما هو ديني وما هو سياسي، في إطار تخبطها لتنفيذ أجندة تنظيم الحمدين؛ حيث انتقدت اعتزام المملكة إنشاء سقف متحرك فوق الكعبة لحماية الزوار من الحرارة، معتبرةً أنه سيحولها إلى مدينة ترفيهية.
وزعمت الجزيرة: إن مشروع تطوير مكة المكرمة سيجعلها أقرب لمدينة لاس فيغاس الترفيهية من كونها مدينة دينية.
وأشارت الجزيرة إلى أن مكة سوف تتحول إلى مدينة ترفيهية بدلًا من مدينة مقدسة للعبادة في محاولة منها للإساءة إلى أطهر بقاع الأرض.
وعلى الفور أطلق المغردون وسمًا على موقع تويتر باسم “الجزيرة تسيئ للكعبة”، انبرى من خلاله السعوديون للدفاع عن الكعبة ومكة والحرمين الشريفين، وفضحوا أهداف تنظيم الحمدين القذرة من وراء هذه الحملة.
في البداية قال الكاتب الاقتصادي برجس البرجس مستنكرًا: سقف متحرك فوق الكعبة للترفيه!! هل مشكلتكم مع السياسة أم مع الإسلام؟!
وأضاف البرجس: أن هذه الأسقف منتشرة في كل مكان، لافتًا إلى أن الجزيرة توظف إعلاميين موالين لها في الصحف العالمية وتدفع لهم رواتب عالية، لتمرير مثل هذه الأخبار عن طريقهم.
وأضاف نايف الغامدي: “لحماية المصلين من درجة حرارة تلامس ٤٨، وأنتم تشبهونها بلاس فيغاس حسبنا الله ونعم الوكيل”.
بدوره قال تركي بن محمد: “هل أغاظهم إقبال المسلمين على مكة ليقوموا بتضليل وخداع العالم للصد عن المسجد الحرام، وصمة عار جديدة تضاف لسجلهم البغيض”.
وبنفس المعنى قال توفيق الفهد: “لا جديد من قناة الحقيرة تشويه كل ما يتعلق بجهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين الدعم القطري الخبيث لها يفضحهم”.
وأضاف المغرد “حفيد الخنساء”: “قناة الجزيرة رأس حربة في الهجوم على الإسلام؛ فهي منبع الفتن ومقر للمؤامرات على الأمة الإسلامية”.