وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
أفرجت السلطات الأميركية، عن السجين لامونت ماكنتاير (41 عاماً)، الذي أمضى 23 عاماً وراء القضبان بسبب خطأ قضائي.
وأوضحت صحيفة “واشنطن بوست”، أنَّه أدين ماكنتاير، وهو من كنساس (وسط)، بتهمة ارتكاب جريمة مزدوجة العام 1994. وعلى الرغم من أنه كان في سن السابعة عشرة، صدر في حقه حكمان بالسجن مدى الحياة، بالاستناد إلى شهادة أشخاص تراجعوا بعد ذلك عن إفادتهم.
وأشارت إلى أنّه “لم يقدم مكتب المدعي العام في تلك الفترة، أي دليل يثبت الرابط بين لامانوت ماكنتاير وجريمتي القتل”، مبيّنة أنّه “خلال مراجعة أحد القضاة لهذه القضية، قال مارك دوبري، المدعي العام الجديد المعني في القضية: إنَّ ثمة معلومات جديدة تلقي بظلال الشك على ضلوع ماكنتاير فيها، ما دفعنا إلى الطلب من المحكمة الإقرار بوجود ظلم واضح”.
وبيّنت أنّه “لم يصدر المحققون بعد وقوع الجريمة أي مذكرة تفتيش، ولم يكتشفوا رابطاً بين لامونت ماكنتاير والضحايا”، لافتة إلى أنَّ “منظمة ميدويست إينوسنس بروجيكت، التي ساعدت في الإفراج عن الرجل الذي لطالما أكّد براءته، اعتبرت أنَّ التحقيق كان متسرعاً وسطحياً”.