إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أكد الخبير السياسي الدكتور عبدالله العساف، أن اجتماع وزراء الخارجية ورؤساء هيئات الأركان العامة للدول الأعضاء في تحالف دعم الشرعية في اليمن، ارتكز على 3 محاور رئيسية؛ سياسية، وعسكرية، وإنسانية.
وأضاف العساف، في تصريحات إلى “المواطن“، أن المرحلة المقبلة ستشهد تغيرًا كبيرًا على الأرض، بعد فشل الأمم المتحدة في تطبيق قرار مجلس الأمن 2216، مما يتضح من وجود اجتماع بين وزراء الخارجية ورؤساء الأركان، متوقعًا أن يكون هناك عمل عسكري مثل فك الحصار عن تعز، وأن هذا له أبعاده الإستراتيجية.
كما توقع الخبير السياسي فرض سيطرة الشرعية على ميناء الحديدة، بعد أن رفضت الأمم المتحدة الإشراف عليه، وأصبح مصدرًا لاقتصاد الظل للميليشيا الحوثية، ومنفذًا لتهريب الأسلحة الإيرانية.
ولفت العساف إلى أن هذا الاجتماع يحمل رسالة سياسية لإيران مفادها أن التعامل معها سيكون مختلفًا في المرحلة المقبلة إذا حاولت التدخل في اليمن ومد الحوثي بالأسلحة.
وشدد على أن الحوثي بدأ يدرك جيدًا عزم دول التحالف على المضي قدمًا في تحرير اليمن، وأنه ماضٍ ومستمر في هذا العمل، وذلك كما أشار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال الأسبوع الجاري.
وختم حديثه بأن الاجتماع لم يغفل بحث الدور الإنساني الذي يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة وسبل الحفاظ على المعونات الإنسانية من الحوثي حتى تصل لمستحقيها.