بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
لا تزال وتيرة الأحداث في كوريا الشمالية في تصاعد مستمر، حتى بعد كافة المحاولات التي تتزعمها الولايات المتحدة الأميركية والصين لمحاولة احتواء الأزمة في شبه الجزيرة الكورية في الوقت الحالي، لاسيما وأن بكين أبدت استعداداتها لاتخاذ خطوات اقتصادية رادعة لبيونغ يانغ إزاء ما يمكن وصفه بانتهاكات كوريا الشمالية للقوانين والأعراف الدولية.
وكشفت مصادر رفيعة المستوى لصحيفة “ديلي ستار” البريطانية، أن مجموعة من قوات النخبة في المملكة المتحدة “SAS” ستتحد مع الكوماندوز الأميركية “دلتا فورس” برفقة قوات النخبة في كوريا الجنوبية، لعمل خطة عسكرية لإنهاء حكم زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون في البلاد، مؤكدًا أن تلك المجموعات ستدعمها عناصر من الخبراء المتخصصين في الأسلحة النووية والكيميائية والبيولوجية.
وتعتقد المصادر أن الهدف النهائي لهذه المهمة هو اغتيال كيم جونغ أون، كما أنها ستشمل عناصر من المنشقين الكوريين الشماليين كمرشدين للفرق العسكرية التي من المتوقع أن تتجه إلى بيونغ يانغ جوًا وبرًا وبحرًا.
وقالت المصادر للصحيفة البريطانية، إن أي ضربة استباقية لكوريا الشمالية سيسبقها هجمات إلكترونية وسيبرانية مكثفة تهدف لتعطيل كافة وسائل الدفاع والمنظومات الصاروخية والنووية العاملة في كوريا الشمالية، مؤكدة أن الهدف الرئيسي سيكون تجنيب الشعوب ويلات الحرب واستهداف زعيم كوريا الشمالية بشكل منفرد، سواء عن طريق الاغتيال أو الاختطاف.
وقال مصدر استخباراتي بريطاني إن المهمة ستكون عالية المخاطر ولكنها أفضل بديل ممكن للحرب النووية، مشيرًا إلى أن الإغارة على قصر كيم في العاصمة الكورية الشمالية بيونغ يانغ ستكون صعبة للغاية حيث يتعين على الطائرات تجنب عشرات البطاريات المضادة للطائرات ومئات من الحراس المدججين بالسلاح.