بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أصيب ثمانية طلاب، بإصابات متفاوتة، ما بين الخطرة والمتوسطة، ظهر اليوم الأربعاء، 18 تشرين الأول/أكتوبر، إثر حادث انقلاب مركبة على الطريق المؤدي من بيدة إلى معشوقة.
وأوضح المتحدث الرسمي للهلال الأحمر بالباحة عماد بن منسي الزهراني أنّه “تم توجيه أربع فرق إسعافية من الهلال الأحمر والقيادة الميدانية ومدير الشؤون الإسعافية وفرقة من الشؤون الصحية، إذ إنَّ البلاغ الوارد للعمليات أفاد بوجود عدد من الإصابات بالموقع”.
وأضاف الزهراني أنّه “عند وصول أول فرقة للموقع اتضح وجود ثلاث إصابات، واحدة خطيرة، عبارة عن توقف قلب وتنفس، وتم التعامل معها من طرف الفرقة الإسعافية، بعمل cpr حتى وصول الفرقة لمستشفى القرى”.
وبيّن أنَّه “كانت هناك إصابتان خطيرة، إصابة رأس ونزيف تم التعامل معها إسعافياً من قبل الفرق الإسعافية بالموقع، وبعد ذلك تم نقلها لمستشفى القرى العام”.

وأشار إلى أنَّ “أربع إصابات نقلت عن طريق مواطنين، لمركز آل زياد الصحي بمعشوقة، قبل وصول الفرق”، لافتًا إلى أنّه “تم توجيه فرقة إسعافية أخرى من الهلال الأحمر، لنقل إصابتين من مستوصف معشوقة”، مبيناً أنَّ “وضع الإصابات بسيط، وتم التعامل معها ونقلها لمستشفى القرى، فيما نقلت الإصابات الأخرى من قبل فرقة الشؤون الصحية”.
ولفت الزهراني إلى أنَّ “مدير عام هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الباحة الأستاذ خالد بن محمد الغامدي، تابع الحادث من بدايته عن طريق الجهاز اللاسلكي وغرفة العمليات، ووجه بتسخير كامل الإمكانات البشرية لاحتواء الحادث، وتقديم الخدمة الإسعافية للمصابين، بما يتفق مع بروتوكولات الهيئة وعملها الإنساني في خدمة المرضى والمصابين”.
ودعا الزهراني المواطنين والمقيمين إلى إبلاغ غرفة عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي على الرقم الموحد بالخدمة الإسعافية (997) عند حدوث أي طارئ لا قدر الله فور وقوعه، وعدم تحريك المصابين في الحوادث المرورية حتى وصول الفرق الإسعافية”، مشدّدًا على ضرورة التعاون مع المسعفين وإفساح الطريق لهم لمرور سيارات الإسعاف وقت الطوارئ، وعدم التجمهر عند الحوادث، حتى لا يتعرضوا للأذى، ويتسنى للمسعفين تقديم الخدمة الطبية الإسعافية والقيام بواجبهم الإنساني”.
