القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
كرم نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية، الأمير تركي بن محمد بن فهد الجمعيات والمؤسسات الفائزة في الدورة الأولى لجائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري في الوطن العربي.
جاء ذلك في الحفل التكريمي الذي أقيم مؤخراً ، تحت رعاية كريمة من الملك محمد السادس، ملك المغرب ، وبحضور وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بسيمة الحقاوي ، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المغرب الدكتور عبدالعزيز خوجة ، وكبار المسؤولين من داخل المغرب وخارجها في العاصمة المغربية “الرباط”.
وثمن الأمير تركي بن محمد بن فهد في كلمة له الدعم الذي تلقاه الجمعيات الخيرية في السعودية من لدن القيادة.
وأضاف: لقد وضعت المؤسسة دعم العمل الإنساني والخيري من أولوياتها الاستراتيجية، وتأتي هذه الجائزة في وقت أضحى فيه العالم العربي أحوج ما يكون إلى الدفع بالعمل الإنساني والخيري للإسهام في تنمية مجتمعاته وتجاوز عقباته، وذلك من خلال إثراء روح المنافسة الشريفة بين مؤسسات العمل الإنساني والخيري بغية تطوير أدائها وما سيترتب على ذلك من آثار إيجابية على المستفيدين من خدماتها.
وأردف بالقول: يأتي هذا الاحتفال بمناسبة انتهاء الدورة الأولى وتكريم الفائزين نتاجًا لعمل تكاملي مشترك مع شركائنا في هذه الجائزة وهى المنظمة العربية للتنمية الإدارية، التي عملت معنا منذ إطلاق الجائزة وإعداد دليلها الشامل ومرورًا بعمليات التقييم وانتهاء بإظهار النتائج. ونشكر وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية على مشاركتها لنا واستضافة هذا الحفل.
بدورها وجهت وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بالمغرب الشكر لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية ، على هذه المبادرة المتميزة، التي تشكل مناسبة لإبراز قدرات الجمعيات المعرفية والإبداعية على فعل الخير، وللاعتراف بالمجهودات الخيرية للجمعيات، لما تسديه من خدمات جليلة لفائدة شرائح واسعة من مجتمعنا.