توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
شارك مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية في حلقة نقاش بعنوان: “التحديات الأمنية وآفاق التسوية السياسية في اليمن”؛ نظمها مجلس الشؤون الدولية في الاتحاد الروسي (RIAC)، يوم الخميس الماضي، في موسكو.
وركزت حلقة النقاش التي افتتحت بكلمات ترحيبية لكل من مدير مجلس الشؤون الدولية الروسي، إيفان تيموفيف، والأمين العام لمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، د. سعود السرحان، على التحديات الأمنية في الخليج وآفاق التسوية السياسية للوضع في اليمن.
وحضر حلقة النقاش التي أدارها نائب مجلس الشؤون الدولية الروسي، تيمور محمودوف، عدد من الخبراء اليمنيين بمن في ذلك د. عبدالله حميد الدين الباحث في مركز المسبار للدراسات والبحوث، والباحث والمحلل السياسي براء شيبان، والباحثة في علم الاجتماع رشا جرهم، تحدثوا فيها عن عدد من القضايا المتعلقة بالأوضاع في اليمن مثل الحاجة لحل إنساني عوضاً عن آخر سياسي، ودور الغرب وإمكانية رؤيتهم كأطراف جانبية، وتأثير روسيا الممكن على إيران، ودور الجنسانية.

وقدم كبير الباحثين في معهد الاستشراق الروسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية، سيرغي سيربيروف، عرضاً حول التقرير التحليلي “أزمة اليمن: الأسباب، والتهديدات، وسيناريوهات الحل”، تطرق فيه إلى المستويات المختلفة للقضية بما في ذلك المستوى الإقليمي. كما ناقش الخبراء المشاركون المتغيرات المختلفة للتعامل مع الوضع اليمني، ومقترحات دقيقة يمكن دعمها من قبل كل من السعودية وروسيا، وتمثيل الأطراف المختلفة في النزاع في اليمن.
مثّل روسيا مختصون من معهد الاستشراق التابع لأكاديمية العلوم الروسية، والمعهد الروسي للدراسات الاستراتيجية، ونادي فالدي للحوار، ومعهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية في وزراة الخارجية الروسية.
ومع انتهاء حلقة النقاش شكر كل من الدكتور سعود السرحان وإيفان تيموفيف المتحدثين على حضورهم وركزا على أهمية خلق حوار بين بعضهم البعض.
