كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
انطلقت، اليوم الخميس، أعمال القمة السعودية الروسية التاريخية في موسكو بين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأشاد الرئيس الروسي بالعلاقات التاريخية بين الرياض وموسكو. وقال الرئيس بوتين للملك سلمان: “أثق أن زيارتكم ستعطي زخمًا كبيرًا للعلاقات المشتركة”.
بدوره، قدم الملك سلمان شكره للرئيس الروسي على حفاوة الاستقبال. وقال خادم الحرمين: “نتطلع لتعزيز العلاقات مع روسيا لخدمة الاستقرار العالمي”.
ويتوقع أن تستأثر القمة بالتعاون الثنائي بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية، من بينها أيضاً الملف السوري وغيره.
ومع انطلاق الزيارة، التي تأتي تلبية لدعوة من الرئيس بوتين، أعرب الملك سلمان، الأربعاء، عن سعادته بزيارة روسيا الاتحادية، وعبر عن تطلعه بأن تحقق الزيارة ما يطمح له البلدان من تعزيز العلاقات الثنائية، وتطوير التعاون المشترك وخدمة الأمن والسلم الدوليين.
يذكر أن هذه الزيارة التي تعتبر الأولى من نوعها لملك سعودي، ستشمل لقاء برئيس الحكومة الروسية، ديميتري مدفيديف الجمعة.
وكان الرئيس بوتين استبق لقاءه الملك سلمان، بتأكيد الأهمية التي توليها روسيا للعلاقات مع المملكة. كما مهّد الكرملين للمحادثات بالتأكيد أن الزيارة تشكل منعطفاً أساسياً لتطوير التعاون، وأفاد بيان بأن المناقشات ستشمل كل نواحي التعاون بين البلدين، والمسائل الدولية الأكثر إلحاحاً، مع توجيه اهتمام خاص للأوضاع في الشرق الأوسط، وسبل تسوية الأزمات في المنطقة.
كما أعلن الكرملين أن التعاون العسكري وارد في أجندة لقاء الملك سلمان مع الرئيس بوتين.
من جهته، اعتبر وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف ، أن زيارة الملك سلمان لموسكو ستسهم في استقرار منطقة الشرق الأوسط، مؤكداً أنها تشكل انعطافة حقيقية في علاقات البلدين، متوقعاً انتقال التعاون بين الرياض وموسكو إلى مستوى جديد تماماً.