السوق المالية تفتح السوق الموازية لفئات جديدة من المستثمرين
واشنطن: ملتزمون باستخدام كل نفوذنا بشأن الأزمة في السودان
أمانة العاصمة المقدسة تعلن بدء استقبال المستندات الثبوتية للعقارات في الحسينية
لقطات توثق الضباب الكثيف في الباحة
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية
مصرع 5 أشخاص بانفجار مستودع شمال غربي سوريا
سلمان للإغاثة يوزّع 882 سلة غذائية و882 كرتون تمر في لبنان
خدمة حفظ الأمتعة بالمجان في المسجد الحرام على مدار الساعة
الغذاء والدواء: علامة حلال موحّدة مدخل لاقتصاد عالمي أكثر اتساعًا ونموًا
عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الداخلية الإسباني
أعطى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلفية عامة للملفات السياسية التي قد تتضمن جلسة القمة التي ستجمعه بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حيث أكد أن موسكو تدرك مخاوف إيران والسعودية بشأن التسوية المتوقعة في سوريا وأنها مصممة على التوصل إلى حل توافقي.
وأضاف بوتين خلال جلسة عامة تسبق الزيارة التاريخية لخادم الحرمين بساعات قليلة، “أنه في حال كان المرء ملتزمًا بالتوصل إلى حل وسط والقرارات المقبولة لجميع المشاركين في هذه العملية [التسوية فى سوريا] فإن الوضع يصبح أكثر استقرارًا”.
وأكد الرئيس الروسي أن موسكو تدرك تماماً مخاوف الدول الإقليمية بما فيها إيران وتركيا والسعودية، مشيرًا إلى “أن الجميع يشعر بالقلق إزاء الوضع في العراق بما في ذلك من مستجدات على رأسها الاستفتاء في كردستان العراق وهناك العديد من المشاكل الإقليمية هناك”.
وتحدث بوتين عن البحث عن حل توفيقي، مشيرًا إلى نجاح إنشاء مناطق تجنب التصعيد في سوريا كمثال على ذلك، في أعقاب “عمل معقد ودقيق نوعًا ما مع جميع المشاركين في هذه العملية، بكل معنى الكلمة”، على حد وصف الرئيس الروسي.
كردستان العراق
وقال بوتين إن روسيا تتمتع بعلاقات جيدة تاريخيًا مع الأكراد ولكن في قضية كردستان العراق تعتقد موسكو أنه يتعين بذل كل ما من شأنه عدم تصعيد الوضع، مؤكدًا “أن كل ما يحدث في هذا البلد أو ذاك هو مسألة داخلية، كذلك والحال في كاتالونيا.
وأضاف “بالمناسبة، كانت لدينا علاقات جيدة تاريخيًا مع الشعب الكردي، ونحن لا نحث على أي شيء، ونحن لا ندفع أي شخص نحو أي شيء، ونحن لا نتدخل في هذه العمليات، وهذا هو السبب في بياناتنا (حول الاستفتاء) التي تبدو حذرة إلى حد ما ، فإنهم يسعون إلى عدم تصعيد الوضع، ويسعون إلى أن يجد الطرفان الطريق إلى الاتصالات والتعاون والبحث عن حل مقبول للطرفين في أشد حالات الصراع”.