كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أعطى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلفية عامة للملفات السياسية التي قد تتضمن جلسة القمة التي ستجمعه بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حيث أكد أن موسكو تدرك مخاوف إيران والسعودية بشأن التسوية المتوقعة في سوريا وأنها مصممة على التوصل إلى حل توافقي.
وأضاف بوتين خلال جلسة عامة تسبق الزيارة التاريخية لخادم الحرمين بساعات قليلة، “أنه في حال كان المرء ملتزمًا بالتوصل إلى حل وسط والقرارات المقبولة لجميع المشاركين في هذه العملية [التسوية فى سوريا] فإن الوضع يصبح أكثر استقرارًا”.
وأكد الرئيس الروسي أن موسكو تدرك تماماً مخاوف الدول الإقليمية بما فيها إيران وتركيا والسعودية، مشيرًا إلى “أن الجميع يشعر بالقلق إزاء الوضع في العراق بما في ذلك من مستجدات على رأسها الاستفتاء في كردستان العراق وهناك العديد من المشاكل الإقليمية هناك”.
وتحدث بوتين عن البحث عن حل توفيقي، مشيرًا إلى نجاح إنشاء مناطق تجنب التصعيد في سوريا كمثال على ذلك، في أعقاب “عمل معقد ودقيق نوعًا ما مع جميع المشاركين في هذه العملية، بكل معنى الكلمة”، على حد وصف الرئيس الروسي.
كردستان العراق
وقال بوتين إن روسيا تتمتع بعلاقات جيدة تاريخيًا مع الأكراد ولكن في قضية كردستان العراق تعتقد موسكو أنه يتعين بذل كل ما من شأنه عدم تصعيد الوضع، مؤكدًا “أن كل ما يحدث في هذا البلد أو ذاك هو مسألة داخلية، كذلك والحال في كاتالونيا.
وأضاف “بالمناسبة، كانت لدينا علاقات جيدة تاريخيًا مع الشعب الكردي، ونحن لا نحث على أي شيء، ونحن لا ندفع أي شخص نحو أي شيء، ونحن لا نتدخل في هذه العمليات، وهذا هو السبب في بياناتنا (حول الاستفتاء) التي تبدو حذرة إلى حد ما ، فإنهم يسعون إلى عدم تصعيد الوضع، ويسعون إلى أن يجد الطرفان الطريق إلى الاتصالات والتعاون والبحث عن حل مقبول للطرفين في أشد حالات الصراع”.