كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
توضيح من التأمينات بشأن احتساب عمر المشتركين
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
الاستحمام بالماء الحار يؤذي الجلد
أهداف اللائحة التنفيذية لرسوم الأراضي البيضاء
بوتين يستقل الوحش
أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 8 مناطق
قمة تاريخية.. ترامب يجتمع مع بوتين في ألاسكا
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو: استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا للقانون الدولي
جدد أحد الأكاديميين بحثه عن سفينة نوح في جبل أرارات بتركيا، حيث يعتزم القيام ببحوث متعمقة من أجل العثور على القارب التاريخي، والذي كان موضوع عمليات بحث متعددة لعدة قرون.
وأبرزت العديد من وسائل الإعلام الدولية، تصريحات البروفسور بول إسبرانت، من كاليفورنيا لوكالة أنباء الأناضول التركية فور وصوله إلى هناك، حيث قال “غرضي هو زيارة المواقع حول الجبل للعثور على أدلة حول الأحداث التي ألمت بالأرض في الماضي”، مؤكدًا “اعتقد أن هناك حاجة إلى العمل العلمي الصارم والجاد في المنطقة، وأود أن أتعاون في ذلك. لدينا موارد تقنية ويمكننا العمل مع الخبراء المحليين”.
وأضاف “أنه من المبكر جدًا معرفة ما سنجده”، مشيرًا إلى أنه “بمجرد معرفة المجتمع العلمي [عن أي اكتشافات محتملة في الجبل] يمكننا أن نتيح ذلك للجمهور العام”.
وكان البروفيسور إسبرانت قد تحدث عن جهوده البحثية بعد حضور اجتماع لمدة ثلاثة أيام لأكثر من 100 أكاديمي يحاولون تحديد موقع السفينة.
وقد ذكرت قصة سفينة نوح في اليهودية والمسيحية والإسلام. وكيف حذر الله نوح من الفيضانات التي من شأنها أن تغطي الأرض بأكملها، وأمره ببناء قارب للبقاء على قيد الحياة وأسرته، فضلًا عن زوج من كل نوع من الحيوانات.
وتشير الأدلة التاريخية إلى وجود فيضانات في الوقت الذي قيل فيه أن قصة نوح قد حدثت، كما يعتقد أن السفينة قد هبطت على جبل أرارات في مقاطعة أغري الشرقية بتركيا. بالإضافة إلى الإشارات التوراتية إلى هبوط السفينة على “جبال أرارات”، كشفت الصور الجوية الحديثة هياكل تبدو وكأنها يشبه جزء من سفينة.