رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يشهد الشارع الإيراني حالة من الغضب ضد نظام الملالي؛ بسبب غرقه في السياسات القمعية، ونهب ثروات الدولة، وتزايد نسبة الفقر والبطالة والأمراض إلى مستويات غير مسبوقة، مقابل تمويل الإرهاب بالمليارات.
وتحت شعار “سرقتم أموالنا ونشرتم الفقر”، انتشرت تظاهرات لآلاف الإيرانيين يهتفون ضد النظام الإيراني ويطالبونه باسترداد أموالهم المنهوبة، التي يتم إنفاقها على الحرس الثوري الإرهابي.
ودشن مغردون وسم “حراك الشعب الإيراني”، تداولوا خلاله فيديوهات لتظاهرات تجوب الشوارع الإيرانية، مستنكرين تمادي نظام الملالي في نهب أموال الإيرانيين وإنفاقها على دعم الإرهاب في المنطقة العربية والعالم، فقالت رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في الخارج “مريم رجوي”: “أحيّي المتظاهرين في #طهران وسائر المدن، وأدعو الشعب والشباب إلى دعمهم”.
وكتب فهد سامي: “شعب إيران ينفجر بوجه عصابة ولاية الفقيه الظالم المجرمة التي سلبت كل حقوق الإيرانيين”.
https://twitter.com/Fahad7392/status/920282485715537920
ونشر خال الحربي فيديو يرصد تعدي الحرس الثوري على المتظاهرين، قائلًا: “الحرس الثوري يضرب المتظاهرين بقنابل الغازات المسيلة للدموع ورذاذ الفلفل الأحمر شديد الحرارة”.
https://twitter.com/Khalid8834/status/920274794540617728
وكتب حمد المنصور: “مظاهرات غاضبة في شوارع طهران تردد اخرجوا من سوريا والتفتوا لحال الشعب”.
https://twitter.com/Hamad8723/status/920273978576592897
وتضامن كمال الزايد مع حراك الشعب الإيراني، قائلًا: “الحراك على أشده في إيران من قبل الشعب ليل ونهار.. نعم كلنا معكم ضد الملالي”.
https://twitter.com/Kamal6420/status/920283605452107776
يذكر أن عدد الإيرانيين الذين يعيشون تحت خط الفقر يبلغ 18 مليون شخص، من أصل 80 مليون نسمة، بما يقترب من ربع سكان إيران، وفقًا لتصريحات عضو مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني محمد رضا باهنر.
كما تعاني إيران في ظل حكم الملالي من استشراء الفساد في جميع مؤسساتها، كما تعاني أيضًا من تفشي الفقر والبطالة التي وصلت في بعض المناطق الإيرانية إلى نحو 50%.