تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
أرّقت ساعة النشاط، التي فُرضت في المنهج التربوي للعام الدراسي الجاري، نشطاء المجتمع، بين مؤيّد ورافض لها، إلا أنّهم اتّفقوا على أنّها بداية خارطة طريق، قرر الوزير الدكتور العيسى انتهاجه، بغية تغيير النمطية في تعليمنا العام.
وأكّد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين رصدت “المواطن” آراءهم عبر وسم “إلغاء ساعة النشاط”، مساء الاثنين، أنَّ “الرفض لا يأتي من فراغ، فساعة النشاط، مهمّة لنشأة صحية، وخلق مساحة للطالب ليكون متزن العقل والجسد”، لافتين إلى أنَّ “ممارسة النشاط البدني يوميًّا، تحفّز العقل على الإبداع والابتكار، والنشاط، وتتيح مساحة أكبر للفهم”.
وفي المقابل، أبدى بعض المغرّدين اعتراضهم على قرار ساعة النشاط، الذي فرضته وزارة التعليم، موضّحين أنَّ “وجود الأطفال في المدارس من الساعة 6:45 صباحًا وحتى الواحدة ظهرًا، بوجبة واحدة، يؤثّر سلبًا على صحّتهم العامة”.
وأشاروا إلى أنَّ “بعض الأطفال مصابون بمرض السكري، ووجودهم بوجبة غذائية واحدة، يؤذيهم، ويجبر أولياء أمورهم على زيادة جرعات الدواء”. فيما شدّد آخرون على أنَّ “فرض ساعة النشاط، كان قرارًا غير محسوب، لاسيّما أنَّ مباني المدارس ليست مؤهلة، وتفتقر للوسائل التنفيذية، فضلًا عن غياب الميزانية”.
يذكر أنَّ وزارة التعليم، اعتمدت الدليل التنظيمي لساعة النشاط غير الصفي بمدارس التعليم العام، مؤكّدة بذلك أنَّ قرار تطبيقها “لا رجعة فيه”.