النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أنظمة تقنية متقدمة تضمن جودة الخدمات الصحية للحجاج في المدينة المنورة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 12 شخصًا لنقلهم 33 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة الطائرات المروحية
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
الاتفاق يقلب الطاولة على الأهلي ويفوز بثلاثية
وظائف شاغرة لدى برنامج التأهيل والإحلال
شكا مرضى السكري من تجاهل وزارة الصحة لهم، حيث تتكلف مصاريف علاجهم مبالغ كبيرة، وسط عدم تحمل الوزارة تكاليف للتخفيف عن كاهلهم.
ودشن المرضى والمتعاطفون معهم وسمًا باسم “تجاهل الصحة لمصابين السكري”، مؤكدين خلاله أن وزارة الصحة تصرف المال على حملات التوعية، ولكنها لا توفر لمرضى السكري الضروريات، موضحين أنه يجب على الوزارة وضع خطة لتوفير احتياجاتهم بدلًا من شرائها بسعر هو الأغلى من الصيدليات والمستشفيات الخاصة.
وأكد مصابون بالسكري أنهم يعانون من انقطاع ونقص بعض الأدوية الأساسية، على الرغم من أن السكري مرض مزمن يحتاج إلى المتابعة المستمرة من مراقبة السكر عن طريق فحص الدم، لافتين إلى أنه لا يوجد أشرطة ولا أجهزة في غالبة المراكز الصحية، مطالبين وزير الصحة بالتدخل العاجل؛ لأن هذه المشكلة تمس فئة كبيرة من المجتمع، والكثير منهم لا يقدر على التكاليف.
وكتب بعثر: “كثير من الأسر دخلهم محدود وما يقدرون يشترون الأشرطة والإنسولين وسكرهم يتدهور.. بالذات من لديهم أكثر من مصاب”.
وشدد عبدالله بن سعد على أن “عدم توفر أدوية وشرائح جهاز السكر يعتبر أمر مقلق وكارثي في بلد يعتبر الأعلى في الإصابة بالسكري”.
وغردت يارا: “شرايط التحليل مكلفة جدًّا على الفرد، وهي من ضرورات ضبط السكر، وبدونها لا فائدة من المراكز الصحية أو المواعيد”.
ومن جانبه تعجب الدوكي: “عار على وزارة الصحة بشهر نوفمبر صرف أي مبلغ بحملات توعوية في الوقت اللي ما توفرت لنا الضرورات”.
أما صالح العمري فأوضح: “تكلفني أشرطة التحليل حوالي 1000 ريال في الشهر بحكم أني أستخدم المضخة.. كيف يوفر الآخرون من المرضى هذا المبلغ كل شهر”.
ورأت منال أن “العلاج المكثف ليس مضخة فقط، بل العلاج المكثف يعني تأهيل المريض لمستوى يمكنه فيه الاعتماد على نفسه في ضبط السكر”.
وتعجبت ولاء عبداللطيف من أن الصيدليات والمستشفيات الخاصة مليئة باحتياجات وعلاجات السكري، متسائلة: “ما مشكلة القطاع الصحي الحكومي؟!”.