إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
كشفت صحة منطقة عسير، الغموض الذي اكتنف واقعة تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، في شأن إجراءات مستشفى محايل العام، في التعامل مع الحالات الواردة إليها.
وأوضح المتحدث الرسمي لصحة عسير عبدالعزيز بن يحيى آل شايع، أنه إشارة إلى ما تم تداوله في بعض وسائل التواصل الاجتماعي حول مقطع قام بتصويره أحد الأشخاص من مستشفى محايل العام أخيراً، فالحالة التي ظهرت في المقطع، وصلت ضمن عشر حالات لمصابين نتيجة حوادث مرورية، وصلت متتابعة، وفي وقت متقارب.
وبيّن الشايع، أنَّ هذه الحالات تتضمن إصابات متفاوتة في الخطورة، مما اضطر المناوبين في الطوارئ لاستحداث نقطة فرز وتقييم للحالات، مكونة من طبيب وممرض، وعلى ضوئه يتم التعامل معها وفق البروتوكولات الطبية المعتمدة.
وأضاف “حيث أنَّ الحالة التي ظهرت في إحدى لقطات الفيديو المتداول حالة خضراء، وحسب سياسات الطوارئ تعتبر حالة مستقرة، وتحتاج فقط لملاحظة، ويمكن المساعدة من فريق عمل المستشفى في توجيهها لقسم الملاحظة، أما بقية الحالات فقد تضمنت حالات خطيرة، تصنف بحالات حمراء، وكذلك صفراء، وهذه الحالات ملزم الكادر الطبي على مرافقتها حتى القسم المخصص لها وهذا الأمر الذي تم اتباعه”.
وفي شأن ادّعاء المصور عدم إرسال سيارة إسعاف لموقع الحادث، بيّن الشايع أنَّ “تحريك سيارات الإسعاف التابعة لصحة المنطقة يتم عن طريق العمليات المشتركة بين إدارة الطوارئ والأزمات بصحة عسير والهلال الأحمر، وبمراجعة المكالمات الواردة لم يرد أي طلب تحريك سيارة إسعاف بخصوص تلك الحالة التي تحدث عنها المصور”.
واختتم تصريحه بأنه تم التعامل مع المرضى بالشكل المطلوب وفق ما تقتضي كل حالة، وكانت مركبات الإسعاف التابعة للمستشفى على أتم الاستعداد في حال طلبها.