مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
نصح استشاري الطب النفسي طارق الحبيب، المرأة التي “فاتها قطار الزواج” بأن تستخدم الزوج لـ”التفريخ”، زاعمًا أن “الرجل يستخدم المرأة للمتعة”.
وتسبب المقطع في حالة غضب واسعة على موقع التواصل الاجتماعي، وهو ما دفع الحبيب للرد والتأكيد أن المقطع المتداول له مبتور.
وبحسب “العربية”، قال طارق الحبيب: “كان على إحدى السائلات والتي تشتكي أنها بلغت 37 من عمرها، ولم تتزوج بعد، وشخصيتها من النوع الحساس؛ فكان لابد أن أخفف عليها، وأردت أن أنصحها بالتخلي عن شروطها التعجيزية للمتقدمين لها”.
وبحسب رأي الحبيب: “كان ضمن الحلول لها أن تتزوج لكي تنجب، قبل أن يجري عمرها بدون زواج أو أولاد”.
وشدد الحبيب على أنه ما زال عند رأيه “لمن تأخرت بالزواج وتود إنجاب طفل، أما من لا تريد الإنجاب فلا.. وحتى زواج الرجل من المرأة بهدف المتعة لا مانع منه، فهي احتياجات يحققها مع الآخر، والآخر يحقق احتياجاته معه. فلا تجعلوا الزواج علاقة لها تعقيدات كثيرة تمنع من قيامها، فيلجأ الرجل والمرأة للحرام بسبب هذه التعقيدات الاجتماعية”.
ورأى الحبيب أن “كلًّا من المرأة والرجل عليهما أن يحققا احتياجاتهما من الزواج. إذا تكاملت احتياجاتهما، لا علاقة لبقية البشر بهما. ما أعنيه، أن لا نضع تعريفًا للزواج المثالي، إنما نضع تعريفًا للزواج من دواخلنا ومنطلقًا من احتياجات النساء والرجال، ومتى ما استطاعوا أن يحققوا هذه الاحتياجات وإشباعها، سواء كان جنسًا أو حبًّا أو لطفًا أو غيرها أو مجتمعة كلها، فسوف يقوم الزواج المثالي”.
ورأى الحبيب أن “إشكالية مجتمعنا هو التقليدية في التفكير والطرح. يجعلون الأمور في قوالب وهم بداخلها. لكن يجب أن تتشكل القوالب حسب احتياجاتي وتتشكل على حسب احتياجات الطرف الآخر، سواء كان ذكرًا أو أنثى، وهنا تقوم العلاقة الزوجية السليمة. وكل زوجين لهما نمطيتهما الخاصة التي تحقق السعادة والسكينة لهما. انتهى عصر النمطية والقولبة”.