دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
ضبط مخالف مارس صيد الأسماك بدون تصريح وبأدوات محظورة في جدة
الحج والعمرة توقف شركة عمرة ووكيلها الخارجي لمخالفة التزامات السكن
أكدت مصادر أن عناصر من “القوة الجوية الخاصة” المعروفة بأحرف SAS اختصاراً في بريطانيا، تسللوا قبل مدة إلى سوريا لمطاردة وقتل نجل أسامة بن لادن ويدعى حمزة بن لادن، الذي عاش متخفياً عن عيون مطارديه لسنوات بإيران وقبلها في باكستان، حيث قتل الأميركيون أباه، زعيم تنظيم “القاعدة” أسامة بن لادن، عام 2011، في بيت سري اتخذه وكراً، وبعدها ورث الابن قيادة مهمة بالتنظيم.
ويبلغ قوام قوة الكوماندوز 40 عنصراً من “القوة” الشهيرة للبحث عنه وإنهاء أمره حياً أو ميتاً قبل أن يرث أيضاً التنظيم “الداعشي” المتفكك يوماً بعد يوم.
ومع أن المفترض أن تكون المهمة الصعبة أكثر من سرية، إلا أن شيئاً منها تسرب إلى وسائل إعلام بريطانية، واستمدت معلوماتها من صحيفة DAILY STAR الناقلة، أمس الأحد، في خبرها عن مصدر في “القوة” البريطانية الشهيرة، قوله: “سنعثر عليه عاجلاً أم آجلاً، وحين يرتكب خطأً ما، سيرانا بانتظاره”، وفق تعبير المصدر الذي لم تكشف الصحيفة عن اسمه.
وذكرت “ديلي ستار” أن مصادر أمنية واستخباراتية اكتشفت أن حمزة، هو الابن الوحيد من السعودية خيرية صابر، زوجة أبيه الثالثة، ينوي إعادة بناء “القاعدة” من جديد، وأن أحد مصادرها ذكر أن التكنولوجيا هي في مقدمة الاستخدامات التي يمكن بواسطتها تتبع المطلوبين للعثور عليهم “إلا أن مصدرا على الأرض تعرف إليه ورصده (في سوريا) وحصل على معلومات استخباراتية تعادل وزنه ذهباً”، كما قال.
وأضافت الصحيفة أن ما سمته “وحدة العمليات الخاصة” في التحالف المشترك، هي من ستقوم بمهمة البحث عن حمزة بن لادن ومن معه في سوريا، وأن عناصر SAS البريطانيين هم عمادها الرئيسي “ومخططهم هو قتله بغارة تنفذها طائرة من دون طيار أو اعتقاله مع زملائه إذا أمكن” مضيفة أن لدى من سيقومون بالمهمة كل ما يلزم: أجهزة ومعدات وقناصة وأقمار اصطناعية، ويرافقهم عنصران من “الجيش الحر” ملمان بجغرافية البلاد.