إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
تلقت الجماهير العربية بصفة عامة والفلسطينية على النحو الخاص صدمة، عقب إعلان اللاعب الفلسطيني الشاب مأمون قشوع، انضمامه لصفوف منتخب الكيان الصهيوني.
ولد مأمون قشوع البالغ من العمر 19 عاماً، في مدينة الطيرة والتي تقع في التقسيم الإداري الصهيوني، ويتمتع بمهارات فنية عالية وقوة بدنية كبيرة، جعلت أبناء بلدته يطالبونه بالانضمام للمنتخب الفلسطيني.
وعد اللاعب أبناء بلدته بالانضمام للمنتخب الفلسطيني، ولكنه لم يفِ بوعده معلناً اللعب باسم الكيان الصهيوني، ونشر عبر صفحته الشخصية صورة له بقميص منتخب الاحتلال، وعلق عليها قائلاً: «وما توفيقي إلا بالله».
ويلعب حاليًا مأمون قشوع في بفريق هابوعيل حيفا التابع للكيان الصهيوني، بعقد يمتد لمدة موسمين، بعد أن فشل في الانضمام لفريقي دينامو كييف الأوكراني وإسبانيول الإسباني.
وبالعودة للتاريخ، يعتبر مأمون قشوع ضمن قائمة طويلة من أسماء اللاعبين العرب أو من فلسطين الذين سبق لهم تمثيل أندية ومنتخب الكيان الصهويني.
وقالت الصحف الفلسطينية: «سينضم قشوع إلى اللاعبين من الوسط العربي مارون غنطوس وإيهاب غنايم من أبناء سخنين، وعبادي فرحات وعمران القريناوي من هابويل عكا».
وأضافت: «أمير نصار من هابوعيل كريات شمونة، ومحمد عواد من ماكابي حيفا، وأمير خلايلة من هابوعيل بئر السبع، إلى نفس الفئة السنية التي تستعد للقاء أيرلندا».