رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون ينال جائزة امتنان للشخصيات الملهمة
تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تطورات الأوضاع في غزة
إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
وافقت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية على إنشاء أول جمعية تُعنى بذوي الاحتياجات الخاصة بمحافظة القنفذة، والذي أطلق عليها اسم “جمعية أملي لدعم وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة”.
وصدرت موافقة وزير العمل والتنمية الاجتماعية، الدكتور علي الغفيص، بإنشاء أول جمعية تُعنى بدعم وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، ويكون مقرها الرئيسي بمحافظة القنفذة.
وجاءت فكرة إنشاء جمعية أملي، والتي تُعد الأولى على مستوى المحافظة بجهود أعضاء الجمعية، وعلى رأسهم الدكتور علي الفقيه.
وقدم رئيس مجلس الإدارة والأعضاء شكرهم لوزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي الغفيص على اعتماد أول جمعية تهتم بالفئة الغالية فئة ذوي الاحتياجات الخاصة.
وكشف صاحب فكرة إنشاء هذه الجمعية الدكتور علي الجابري الفقيه، في تصريحات لـ”المواطن“، أن فكرة إنشاء أول جمعية لذوي الاحتياجات الخاصة جاءت بعد مشاورات بينه وبين رئيس مجلس إدارة الجمعية المعين حاليًّا حسن علي الزبيدي؛ بسبب شبه انعدام للبرامج الصحية والتعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة بالمحافظة.
وأشار إلى أنّ تحديد الطموحات الكبيرة للجمعية في حل معاناة المواطنين والأسر من خلال تقديم خدمة حقيقية لذوي الاحتياجات الخاصة، بحيث يكون ذلك على مراحل تبدأ بالتركيز على ذوي التوحد من خلال عدة مساقات تتضمن برامج التأهيل والتدريب الجزئية، وبرامج التأهيل والتدريب الممتدة، وبرامج التأهيل والتدريب المستمر وهذه البرامج ستتجسد في ضوء عمل علمي يحدد الأسباب والعوامل والظروف التي تستنبط النتيجة المتوقعة.
وأضاف الفقيه أن الجمعية تطمح إلى وجود مركز أبحاث متخصص للاستفادة مما توصل إليه العلم الحديث في مجال اضطراب التوحد، وكذلك القيام بعمليات التقييم التشخيصي والتكويني والنهائي لصياغة الخطط البديلة في ضوء اتجاه الفروق قبل البدء في البرنامج وفي أثنائه مع توثيق ذلك بالصور والتسجيل والتدوين والرسوم البيانية التي توضح للمستفيدين من البرنامج في أي مرحلة يكونون وإلى أي مرحلة يمكن أن يصلوا إليها.