بطاقة نسك تثبت نظامية الحاج وأداة رئيسية للتنقل أثناء المناسك
اكتمال صرف معاشات مايو لعملاء التقاعد المدني والعسكري بإجمالي 12 مليار ريال
المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11543 نقطة
هيئة النقل تحجز 8 شاحنات أجنبية وترصد 1462 مخالفة
وزير الصحة يكرم خالد القطَّان رائد زراعة الرئة في السعودية
الزكاة والضريبة: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية
أمطار رعدية غزيرة على محافظات مكة المكرمة والمدني يحذر
القبض على شخص نقل 14 مخالفًا لنظام أمن الحدود
علق موسى الموسى على قرار إدارة نادي الهلال بإلغاء عضويته الشرفية؛ بسبب تغريداته حيال قرارات اتحاد الكرة الأخيرة، وإقالة عبدالله البرقان، مؤكدًا أنه سيعود كما بدأ عاشقًا للزعيم من مدرجه الكبير، وأن مصلحة الهلال عنده فوق كل اعتبار.
وقال الموسى من خلال حسابه الشخصي على موقع “تويتر”: “أشكر من تواصل من الإخوة والأخوات والأقارب وعشاق الهلال والإعلاميين، الزعيم تنتظره مشاركات آسيوية مهمة، وهذا وقت التكاتف ليحقق طموحات جماهيره”.
وأضاف: “أؤكد أن كلامي عن البرقان رأي خاص يمثلني فقط، نشرته لاهتمامي بالشأن الرياضي، ولأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته وأيضًا حرية التعبير مكفولة نظامًا”، مختتمًا بقوله: “بدأت عاشقًا للزعيم من مدرجه الكبير، وسأبقى في مدرجه كما بدأت عاشقًا ومشجعًا وداعمًا، وتظل مصلحة الهلال عندي فوق كل اعتبار.. تحياتي للجميع دمتم بود”.
وكان موسى الموسى، قد أكد أن هناك تصفية حسابات من جانب بعض الإعلاميين في تعاملهم مع قضية عبدالله البرقان، والذي أعلن اتحاد الكرة إقالته؛ نتيجة ارتكابه عددًا من المخالفات المالية والإدارية للوائح وأنظمة الاتحاد خلال فترة رئاسته للجنة الاحتراف.
واعتبر الموسى أن هناك عددًا من وسائل الإعلام والإعلاميين خرجوا عن أخلاقيات المهنة، وانحدروا في مستنقع تصفية الحسابات، مؤكدًا أن البرقان من أكفأ الشخصيات التي مرت على اتحادات كرة القدم، وكان موضع ثقة المسؤولين عن الرياضة السعودية، وأنه كان يقف على مسافة واحدة من كل الأندية بالمملكة، ويقدم مصلحة الكرة على مصلحة الانتماء والميول.
وحول المخالفات التي تم رصدها على البرقان، علق الموسى: “ما فعله البرقان كان يهدف لمصلحة اللاعبين والأندية، حيث كان يسهل الإجراءات ويوصل الحقوق إلى أهلها، وإن كان قد وقع في بعض التجاوزات الإجرائية، فهي أخطاء بحسن النية وليس من ورائها أي منافع شخصية”.