التحول الرقمي في موسم الحج.. منصات وتطبيقات ذكية تُسهل رحلة ضيوف الرحمن
لقطات لاستقبال طائرة طيران ناس في مطار طهران لنقل ضيوف الرحمن لموسم الحج
مغادرة أولى رحلات مستفيدي مبادرة طريق مكة من كوت ديفوار
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج أوزبكستان
كيفية حساب مبلغ دعم حساب المواطن
مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين نحو المشاعر المقدسة
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11438 نقطة
كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي اليوم
طموحنا أبعد.. برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهاية 2024
صنع القرار الأميركي بالإفراج عن آلاف الوثائق الخاصة بعملية اغتيال الرئيس الأسبق جون كينيدي، حالة جدل واسع في الأوساط الإعلامية والسياسية في العالم على مدار الساعات الأخيرة، لا سيما وأنه قد تضمن الكشف عن بعض الحقائق والادعاءات التي تبدو مثيرة للجدل، على الرغم من مرور ما يزيد عن نصف قرن من الزمان على حادثة الاغتيال الشهيرة.
مكالمة هاتفية
تضمنت الوثائق التي تم الكشف عنها مكالمة هاتفية تمت بين أحد الصحفيين البريطانيين والذي عمل في “كامبريدج نيوز”، وأحد الأشخاص المجهولين، حيث طلب الأخير من الصحفي البريطاني الاتصال بالسفارة الأميركية في لندن، لسؤالهم بشأن ما إذا كان هناك حدث جلل قد تم خلال ذلك الوقت، وذلك قبل 25 دقيقة فقط من واقعة اغتيال الرئيس الأميركي الأسبق.
وتوجه الصحفي البريطاني إلى الشرطة في بلاده ليبلغهم بالواقعة، وهو ما استدعى نقل تفاصيلها إلى الاستخبارات البريطانية، ليفاجأ العالم حينها بواقعة اغتيال كينيدي على الهواء مباشرة أثناء جولة تفقدية في دالاس الأميركية بسيارة مكشوفة وسط الجماهير.
اتهامات لـCIA
وتضمنت بعض الوثائق تحقيقات مع ريتشارد هيلمز، والذي شغل منصب مدير الخطط في الاستخبارات المركزية الأميركية في تلك الفترة، فبعد سؤاله عما إذا كان هناك ضلوع لـ”CIA” بأي شكل كان في واقعة اغتيال جون كينيدي، تم قطع الوثائق التي لم تظهر إجابة هذا المسؤول عن أسئلة الادعاء.
وشملت نفس الوثائق سؤالًا عما إذا كانت هناك معلومات قد عرفتها الاستخبارات المركزية لأميركية بشأن واقعة الاغتيال، أو ما إذا كان المتهم الرئيسي لي هارفي على علاقة بالاستخبارات الأميركية بشكل رئيسي.
لوثر كينغ
أثبتت الوثائق المفرج عنها وضع السياسي والمناضل الشهير مارتن لوثر كينغ تحت رقابة دائمة من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي “FBI”، حيث تم رصد كافة المكالمات من كينغ وإليه، حيث كان للمناضل السياسي نشاطات حقوقية مؤيدة للسود في تلك الحقبة.
وكانت المخاوف الرئيسية في الستينيات من القرن الماضي، تدور حول إذا ما كانت هناك علاقة تجمع بين كينغ وحركات الأحزاب الشيوعية في روسيا أو الصين، وهي الدول التي كانت تسعى لتعزيز هذا التوجه السياسي في تلك الفترة.