من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
اعتدنا من نظام الحمدين، أن يقتل ويسحب جنسيات من يعارضه، ويقف في وجهه بكلمة الحق، وهكذا بات الشعب القطري الأصيل، كلّه مهدّدًا بجنود المرتزقة، وأسلحتهم التي دججتهم بها تركيا وإيران.
وفي مشهد يكاد يكون غاية في الرعب لكل إنسان، ظهر أحد أبواق تميم، على شاشة محلّية، مؤكّدًا أنَّه “لم يعد هناك حاجة للتصفيات الفردية، فالأسلحة الحديثة تبيد كل من يحاول التطاول على القيادة القطرية، حتى الأسلحة الكيماوية ليست مستبعدة”.
واستنفر المغرّدون، جراء هذا الحديث، الذي أثار الرعب في نفوسهم، على إخوتنا من أبناء قطر، والذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم عبر وسم “تميم يتوعد الشعب القطري بالكيماوي”.
وأكّد النشطاء، من الأقطار العربية المختلفة، أنّه “طبيعي جدًّا من نظام الحمدين أن يفعلوا كل ما بوسعهم حتى لو أبادوا سكان قطر، فهذا غير مستغرب من نظام لا إنساني، شتت الأسر، وسحب جنسياتهم، والآن يلوّح بالإبادة بالغازات السامة”، لافتين إلى أنَّ “نظام الحمدين، هو نظام ذو جذور إيرانية للأسف”.
وتساءلوا عن الوهم الذي يعيشه تنظيم الحمدين، ورفضهم أن يقال عن الدوحة إنها دولة إرهابية، وتجمع كل إرهابي ساقط، مشدّدين على أنَّ “الأمم المتحدة باتت مطالبة بحماية الشعب القطري”.
واتّفق المغرّدون على أنَّ “مجرد التفكير في هذا الأمر كارثة، والطامة الكبرى التصريح بضرب القبائل بالكيماوي”.