الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
الفيدرالي الأميركي يثبت أسعار الفائدة بنطاق 4.25 – 4.50%
النصر يتقدم على الاتحاد بثنائية في الشوط الأول
الأهلي يعبر التعاون بثنائية
حرس الحدود في جازان ينقذ طفلة من الغرق أثناء السباحة
الهلال يستعيد نغمة الانتصارات بخماسية في الرائد
بثنائية.. الأهلي يتقدم على التعاون في الشوط الأول
السعودية ترفض بشكل قاطع إعلان سلطات الاحتلال التوغل والسيطرة على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية
نفذت وزارة الداخلية اليوم الخميس حكم القتل حد الحرابة بحق هنديين حيث أقدما على طعن وذبح بنجلاديشي في الرياض.
وأصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل (حد الحرابة) وفيما يلي نصه:
قال الله تعالى ((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ )).
أقدم كل من : 1- كومار بشقار نام ، 2- لياقت على خان رحمن، هنديي الجنسية – على قتل / بابول حسين جبار – بنجلاديشي الجنسية -، وذلك باستدراج الأول له وطعنة بسكين في بطنه، وإمساكه للثاني الذي ذبحه من رقبته حتى أرداه قتيلا، وسرقة المال الذي بخزنة الشركة التي يعمل بها المجني عليه، وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب جريمتهما، وبإحالتهما للمحكمة العامة صدر بحقهما صك يقضي بثبوت إدانتهما بما نسب إليهما، وأن ما أقدما علية يعد ضرباً من ضروب الفساد في الأرض، والحكم عليهما بحد الحرابة، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا.
وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وأيد من مرجعه، وذلك بقتلهما حد الحرابة.
وقد تم تنفيذ حكم القتل حداً بالجانيين : 1- كومار بشقار نام 2- لياقت علي خان رحمن – هنديي الجنسية – اليوم الخميس الموافق 22 /1 /1439هـ بمدينة الرياض بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدي على الآمنين ويسفك دماءهم، أو يسلب أموالهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.