طقس الأحد.. ضباب ورياح نشطة على عدة مناطق
“ابتكارات مساعي”.. جمعية تحتضن الأفكار وتحولها إلى مشاريع مؤثرة
ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
أرّقت ساعة النشاط، التي فُرضت في المنهج التربوي للعام الدراسي الجاري، نشطاء المجتمع، بين مؤيّد ورافض لها، إلا أنّهم اتّفقوا على أنّها بداية خارطة طريق، قرر الوزير الدكتور العيسى انتهاجه، بغية تغيير النمطية في تعليمنا العام.
وأكّد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين رصدت “المواطن” آراءهم عبر وسم “إلغاء ساعة النشاط”، مساء الاثنين، أنَّ “الرفض لا يأتي من فراغ، فساعة النشاط، مهمّة لنشأة صحية، وخلق مساحة للطالب ليكون متزن العقل والجسد”، لافتين إلى أنَّ “ممارسة النشاط البدني يوميًّا، تحفّز العقل على الإبداع والابتكار، والنشاط، وتتيح مساحة أكبر للفهم”.
وفي المقابل، أبدى بعض المغرّدين اعتراضهم على قرار ساعة النشاط، الذي فرضته وزارة التعليم، موضّحين أنَّ “وجود الأطفال في المدارس من الساعة 6:45 صباحًا وحتى الواحدة ظهرًا، بوجبة واحدة، يؤثّر سلبًا على صحّتهم العامة”.
وأشاروا إلى أنَّ “بعض الأطفال مصابون بمرض السكري، ووجودهم بوجبة غذائية واحدة، يؤذيهم، ويجبر أولياء أمورهم على زيادة جرعات الدواء”. فيما شدّد آخرون على أنَّ “فرض ساعة النشاط، كان قرارًا غير محسوب، لاسيّما أنَّ مباني المدارس ليست مؤهلة، وتفتقر للوسائل التنفيذية، فضلًا عن غياب الميزانية”.
يذكر أنَّ وزارة التعليم، اعتمدت الدليل التنظيمي لساعة النشاط غير الصفي بمدارس التعليم العام، مؤكّدة بذلك أنَّ قرار تطبيقها “لا رجعة فيه”.