اشتباكات ليلية بالمدفعية بين الهند وباكستان
أفضل وقت لقياس الضغط
الديوان الملكي: وفاة الأميرة جواهر بنت بندر بن عبدالعزيز آل سعود
درجات الحرارة اليوم.. مكة والمدينة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة 20
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
أرباح البحري ترتفع 17.6% إلى 532.8 مليون ريال بالربع الأول
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 8 مناطق
استقرار أسعار النفط بعد انخفاضها
ارتفاع أرباح أكوا باور الفصلية 44% إلى 427 مليون ريال
وظائف شاغرة بفروع الفطيم القابضة
تارة يتهم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن زورًا بتجاوزات، وتارة أخرى يطالب بالحفاظ على اتفاق إيران النووي، على الرغم من خروقاتها المستمرة، وكأنه ينفذ أجندة طهران في العالم، ويمارس دوره كعروس ماريونت.
ولم يخجل غوتيريس من المجاهرة بوقوفه مع إيران ودعمه لإرهابها العالمي، على الرغم من أن رئيس أميركا دونالد ترامب، أعلنها صراحةً وأكد أن للحرس الثوري دورًا إرهابيًّا في المنطقة العربية بل والعالم أجمع.
ودور غوتيريس غير المفهوم عالميًّا يطرح علامات استفهام عديدة، خاصةً في القضية اليمنية، ليظهر عدة مرات مستفزًّا الدول العربية، وخاصةً التحالف العربي بقيادة المملكة.
وأصبح لإيران يدان، الأولى قطر وهي المسؤولة عن بث الفرقة بين الدول العربية والمنطقة، وتسليح الإرهابيين، والأخرى غوتيريس نفسه وهي الأخطر؛ لأنه يلعب على وتر العالمية ويسعى أيضًا إلى تأجيج الفتن وإشعال الصراعات في العالم لحساسية منصبه.