غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
عبدالعزيز بن سعود يبحث عدد من الموضوعات مع سفير سنغافورة لدى السعودية
القبض على شخصين لترويجهما 26 كيلو قات في عسير
قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
أصدرت الإدارة الأميركية تحذيراً نادراً للجمهور من شن حملات تسلل إلكتروني على مؤسسات للطاقة وأخرى صناعية، في أحدث دليل على أن هذا النوع من الهجمات يشكل خطورةً على صناعة الطاقة وغيرها من البنى التحتية العامة.
وأصدرت وزارة الأمن الداخلي ومكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) الأميركي تقريراً نُشر عبر رسائل البريد الإلكتروني مساء أمس الجمعة ورد فيه أن منشآت صناعية في مجالات الطاقة النووية والطاقة والطيران والمياه وغيرها من الصناعات الحيوية، إضافة إلى جهات حكومية، تتعرض لهجمات تسلل إلكتروني منذ شهر مايو أيار على الأقل.
وحذرت الوزارة والمكتب من أن المشاركين في عمليات التسلل الإلكتروني نجحوا في التسلل إلى بعض الشبكات التي استهدفوها دون أن تحدد أي ضحايا أو تصف أي حالات للتخريب.
وذكر التقرير أن هدف المهاجمين هو تعريض شبكات المؤسسات لرسائل بريد إلكتروني خبيثة للحصول على معلومات للوصول إلى شبكات الكمبيوتر المستهدفة.
وتعكف السلطات الأمريكية على مراقبة هذا النشاط منذ شهور وجاء ذلك في تقرير سري نشرته رويترز في يونيو حزيران. ووزع هذا التقرير على الشركات المعرضة لخطر الهجمات.
ورفض سكوت ماكونيل، المتحدث باسم وزارة الأمن الداخلي، توضيح المعلومات التي تضمنها التقرير أو الدافع وراء إصدار الحكومة لهذا التحذير في هذا التوقيت.
وقال “التحذير يوفر توصيات… للحد من أنشطة الإنترنت الخبيثة التي تستهدف قطاعات متعددة ويؤكد التزامنا باليقظة في مواجهة (أي) تهديدات جديدة”، ولم يرد ممثلون لمكتب التحقيقات الاتحادي على طلبات للتعليق يوم السبت، وقال التقرير إن وزارة الأمن الداخلي “على ثقة بأن هذه الحملة لا تزال مستمرةً ولا يزال ممثلو التهديد يسعون نحو (تحقيق) أهدافهم في حملة طويلة المدى”.