سلمان للإغاثة يوزّع (507) سلال غذائية في محافظة ريف دمشق
قاضٍ أمريكي يمنع تعليق المساعدات الغذائية في ظل إغلاق الحكومة
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 11 ألف قرص محظور
القبض على مواطن لترويجه 127 كيلو جرامًا من القات بعسير
لفتة طيبة لم ينساها شيخ قبيلة الأحلاف لمفتي السعودية محمد آل الشيخ قبل 80 عامًا
الداخلية تطلق ختمًا خاصًّا بدورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة
خلال أسبوع.. ضبط 653 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
التدريب التقني بنجران يعلن بدء التسجيل في هاكاثون نجران التقني
إعلان نتائج المرشحين للقبول النهائي للمتقدمين بدورة بكالوريوس العلوم الأمنية الـ69
غش وكذب.. الذكاء الاصطناعي يكشف الوجه المظلم للبشرية
خلال حوار الكاتب الأميركي، توماس فريدمان، مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في الرياض، أخرج أحد الوزراء هاتفه النقال، للكاتب لمشاهدة صور مقاطع فيديو للسعودية في فترة الخمسينات الميلادية من موقع يوتيوب.
وجاءت المناسبة بعد حديث ولي العهد عن الحملة التي تقودها المملكة ضد الفكر المتطرف وإعادة الإسلام المعتدل إلى المملكة، حيث أكد “لا نقول: إننا نعمل على (إعادة تفسير) الإسلام- بل نحن نعمل على إعادة الإسلام لأصوله، وأن سنة النبي محمد هي أهم أدواتنا، فضلًا عن الحياة اليومية في السعودية قبل عام 1979م”.
وشاهد الكاتب الأميركي صورًا ومشاهد فيديو للسعودية في الخمسينات الميلادية من موقع يوتيوب، فيها صور لنساء أجانب بلباسهن المعتاد ويرتدين الفساتين الضافية ويمشين مع الرجال في الأماكن العامة، فضلًا عن الحفلات الغنائية ودور السينما.
ورأى الكاتب أن المملكة كانت حينها مكانًا تقليديًّا ومعتدلًا، ولم تكن مكانًا يُمنع فيه الترفيه؛ غير أن هذا تغير بعد عام 1979م.
وذكر الأمير محمد بن سلمان أنه في زمن النبي محمد، كان هناك الرجال والنساء يتواجدون سويًّا، وكان هناك احترام للمسيحيين واليهود في الجزيرة العربية. وأوضح الأمير محمد بن سلمان: “لقد كان قاضي التجارة في سوق المدينة المنورة امرأة!”. وتساءل الأمير قائلًا: “إذا كان خليفة النبي (عمر) قد رحب بكل ذلك، فهل يقصدون أنه لم يكن مسلمًا؟!”.