كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تعكف شركة “أرامكو” على وضع اللمسات الأخيرة في صفقة استثمارية لها بماليزيا، حيث قالت وكالة أنباء “بيرناما”، اليوم الجمعة، إن شركتي “بتروناس” و “أرامكو” تناقشان عددا من المسائل التقنية في وضع الصيغة النهائية لاستثمارات عملاقة النفط السعودي، والذي تبلغ قيمته 7 مليارات دولار في مشروع التكرير.
ونقلت الوكالة عن عبد الرحمن دحلان الوزير في مكتب رئيس الوزراء الماليزي، قوله إن الحكومة “تعطي المجال لبتروناس وشركة أرامكو لحل العديد من القضايا الفنية المتعلقة باتفاقية الاستثمار، والتي وافقت عليها العملاقة السعودية في فبراير الماضي، وتحديدًا خلال زيارة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود إلى ماليزيا، والتي تضمن شراء حصة قدرها 7 مليارات دولار في مشروع التكرير والبتروكيماويات المتكاملة (رابيد) في ولاية جوهور الجنوبية.
وقال عبد الرحمن في مقابلة مع برناما: “أتوقع أن لا يستلزم الأمر وقتا طويلا لضخ الأموال اللازمة للمشروع”، مضيفًا أنه “في الوقت الراهن، هناك شروط معينة يجب أن يحققها الطرفان لإبقاء العملية المستمرة”.
وأوضح أنه لا توجد “مشاكل كبيرة” وأن الاستثمار سيجري “قريبًا”.
ولم يشر الوزير الماليزي إلى “القضايا الفنية” إلا أن التحركات الاخيرة التي قامت بها كل من بتروناس وأرامكو، تؤكد أن المشروع يمضي على قدم وساق.
وخلال الشهر الماضي، وافقت أرامكو بشأن الحصول على حصة قدرها 900 مليون دولار في مشاريع البتروكيماويات في مجمع رابيد، وتوسيع الاتفاقية الموقعة في فبراير، كما تسعى الشركتان معا لجمع 8 مليارات دولار لضخها في مشاريع أخرى.
وكانت شركة “بيتروناس” قد أعلنت في فبراير الماضي أنها وقعت اتفاقًا مع شركة أرامكو بشأن مشروع رابيد، والذي يقدر بـ 27 مليار دولار، ويقع بين مضيق ملقا وبحر الصين الجنوبي.