حساب المواطن: افصحوا عن دخل تمهير
أكثر من 1.8 مليون عقد أُصدِر للأفراد في قطاع تأجير السيارات
المواصفات تصدر أول علامة جودة للخرسانة المعالجة بثاني أكسيد الكربون
تراجع أسعار النفط 2% وانخفاض قيمة العقود الآجلة للبرنت
انطلاق مؤتمر الحوسبة في العمارة والفن غدًا بمشاركة نخبة من العلماء والأكاديميين
السعودية تحقق قفزات غير مسبوقة في الاستكشاف التعديني
هيئة الإحصاء توقع 6 مذكرات تعاون في الملتقى الإحصائي الثاني للجامعات
الذكاء الاصطناعي يسهم بـ 142 مليار دولار سنويًا في الاقتصاد
لأول مرة بالمملكة والعالم.. “التخصصي” ينجح في استئصال ورم دماغي باستخدام الروبوت
ترمب: وقف إطلاق النار في غزة ما زال قائمًا
حذر بعض المختصين من غياب الهوية العربية والأمازيغية عن الجزائر، خلال السنوات المقبلة؛ بسبب إقبال الجزائريات على الزواج العرفي من الأجانب ذوي الأصول العرقية المختلفة.
وباتت ظاهرة زواج الجزائريات من وافدين من جنسيات مختلفة عرفيًّا، حديث الشارع الجزائري، خصوصًا بعد ظهور أجيال جزائرية جديدة لا تحمل أصولًا عربية ولا أمازيغية.
ومع ارتفاع نسبة العنوسة ترغب الجزائريات من الزواج من أي وافد قادم لغرض العمل أو التجارة، ويلجأون للقضاء لإثبات هذا الزواج بأثر رجعي بعد إنجاب أطفال.
ويعود السبب في انتشار هذا الزواج إلى القانون الجزائري الذي يمنع زواج الجزائرية المسلمة من وافد غير مسلم، فتلجأ إلى الزواج العرفي (غير المدني) ويعلن الزوج إسلامه ليتم الزواج، ثم بعد ذلك يقيمان الدعاوى القضائية لإثبات ذلك الزواج مدنيًّا للتحايل على القانون، خاصة إذا كان هناك أبناء.
وقالت مصادر قانونية جزائرية: إن هذا الزواج أصبح منتشرًا بكثرة في الجزائر، خصوصًا أن السلطات الأمنية تشدد في تسجيله إذا كان الأشخاص الراغبون في الزواج من جزائريات يحملون جنسيات وأديانًا أخرى.