Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
وجَّه مجلس الكونغرس الأميركي متمثلاً في غرفته المصغرة “ذا هاوس”، صفعةً جديدةً إلى منظمة الأمم المتحدة، والتي تفرغت على مدار الأشهر الماضية لانتقاد هجمات التحالف الذي تقوده المملكة لدعم الشرعية في اليمن، متهمة إياه باستهداف المدنيين خلال عملياته الجوية المختلفة.
دعم أميركي مستمر
وبحسب مجلة “ذا وييك” الأميركية، فإن الغرفة المصغرة من الكونغرس، أقرت تأييد الولايات المتحدة للعمليات العسكرية التي ينفذها التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، بشرط ألا تشمل الضربات الأميركية المساندة للتحالف استهداف الحوثيين، مشددة على ضرورة الالتزام بمحاربة تنظيم القاعدة والجماعات المتحالفة معه في اليمن، وتجنب الدخول في مواجهة عسكرية مع الحوثيين.
وتمت الموافقة على التدابير غير الملزمة بدعم من الحزبين، بتصويت 366 إلى 30، حيث لا تدعو تلك الإجراءات إدارة ترامب إلى وقف دعم المملكة العربية السعودية وحلفائها في اليمن، إلا أنه شدد على أن تكون الضربات الأميركية في اليمن موجهة فقط ضد القاعدة والعناصر الإرهابية المتحالفة معها، وأن يُترك أمر مواجهة الحوثيين للتحالف الذي تقوده السعودية.
ضربة لجوتيريس
أكد مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير خالد اليماني، أن إيران لا زالت مستمرة في التحريض على الحرب في اليمن ومهاجمة دول الجوار وإرهاب الممرات الدولية في جنوب البحر الأحمر وباب المندب.
وقال السفير اليمني في رسالة لحكومة بلاده الشرعية أرسلها في فبراير من العام الجاري، للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس ، بشأن التدخلات الإيرانية في اليمن، “إيران لا تزال مستمرة في تمويل الحوثيين في اليمن ودعمهم استراتيجياً وعسكرياً من خلال تدريب المقاتلين الحوثيين وإرسال شحنات الأسلحة والذخائر إلى اليمن في انتهاك صارخ لقرار مجلس الأمن 2216 (2015) والقرار 2231 (2015).”.
ومع كافة الشكاوى التي ترسلها المؤسسات الحكومية لليمن في العالم، إلا أن الأمم المتحدة دومًا ما ترى في الهجمات التي ينفذها التحالف ضد الحوثي ما يمكن انتقاده وتوجيه الاتهامات بشأنه للمملكة، إلا أن دعم الكونغرس الأميركي للعمليات الجوية بعيدًا عن كافة القرارات السابقة، يعد ضربة موجعة للأمين العام للأمم المتحدة، والذي يتهم المملكة باستهداف المدنيين في اليمن.
وقال رئيس اللجنة المختصة بالشؤون الخارجية في “هاوس” إد رويس: “لا أعتقد أن تعاوننا الأمني مع السعوديين يثير القوى الحربية في اليمن”، كما أنه أكد “أن هذا التعاون يخضع لعمليات تدقيق ومراقبة واسعة في المجلس”