عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
تتجه اليوم السبت أنظار عشاق الساحرة المستديرة في الوطن العربي بصفة عامة ومصر على النحو الخاص، صوب ملعب المركب الرياضي محمد الخامس في مدينة الدار البيضاء، لمتابعة الكلاسيكو الإفريقي بين الأهلي المصري ومضيفه الوداد المغربي في إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا 2017.
وتمكن الوداد من التعادل أمام الأهلي في مباراة الذهاب، التي أقيمت على ملعب برج العرب بمدينة الإسكندرية، 1-1، وسط حضور جماهيري تخطى الـ 50 ألف مشجع لمؤازرة المارد الأحمر، ويكفي وداد الأمة التعادل السلبي في مباراة اليوم لحصد اللقب، بينما يحتاج الأهلي للفوز 1-0.
الأهلي وصل لنهائي أبطال إفريقيا من الباب الكبير، بعدما دكّ نادي القرن الإفريقي حصون النجم الساحلي التونسي، 7-4 في نصف نهائي النجمة السمراء (مجموع المباراتين)، ليحجز مقعده بالنهائي الحادي عشر في تاريخه.
في المقابل يخوض الوداد النهائي الثالث له في المسابقة بعد عام 1992 عندما توج باللقب الأول والأخير له على حساب الهلال السوداني، وجاء تأهله إلى هذا الدور بعد فوزه في نصف النهائي على اتحاد العاصمة الجزائري 3-1 (مجموع المباراتين).
وتعد مباراة اليوم هي الرابعة بين الأهلي المصري والوداد المغربي هذا الموسم، بعدما أن تبادلا الفوز بالنتيجة نفسها (2-0) في الدور ثمن النهائي، تعادلا في مباراة الذهاب.
ويحمل الأهلي الرقم القياسي في عدد ألقاب المسابقة القارية برصيد (8 ألقاب)، آخرها يعود إلى عام 2013، ويسعى النادي المصري إلى تحقيق نتيجة إيجابية على أرضه قبل مباراة الإياب التي يستضيفها الوداد الأسبوع المقبل.
يذكر أن الأهلي المصري واجه الوداد المغربي من قبل 7 مرات بدوري أبطال أفريقيا، فاز الشياطين الحمر في مواجهتين مقابل 4 تعادلات وخسارة واحدة، أمام وداد الأمة.