مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
يحل يوم غد الثلاثاء، اليوم العالمي للسكري، وهو يوم عالمي للتوعية من مخاطر داء السكري ويحتفي به في 14 نوفمبر من كل عام.
وعلى الرغم من أن الحملة على السكري تدوم طوال العام، إلا أن تحديد اليوم العالمي للسكري تم من قبل الاتحاد الدولي للسكري ومنظمة الصحة العالمية إحياءً لذكرى عيد ميلاد فردريك بانتنغ الذي شارك تشارلز بيست في اكتشاف مادة الإنسولين عام 1922، وهي المادة الضرورية لبقاء الكثيرين من مرضى السكري على قيد الحياة.
وفي اليوم العالمي للسكري يتم التركيز على مواضيع لها صلة بمرض السكري وحقوق الإنسان، السكري وأسلوب الحياة العصرية، السكري والسمنة، السكري في الضعفاء وسيئي التغذية، السكري في الأطفال والمراهقين.
وتنفذ المنظمات الصحية حول العالم في اليوم العالمي للسكري حملات عديدة توعوية حول المرض، خاصة وأنه بالنسبة إلى تقديرات المنظمة العالمية لمكافحة مرض السكري فبحلول عام 2030 سيحتل هذا المرض المركز السابع بين الأمراض التي تؤدي إلى وفاة الإنسان.
وفي العام 2008 كان عدد المصابين بهذا المرض 347 مليون شخص، أما في عام 2012 فتسبب السكري بوفاة أكثر من 1.5 مليون إنسان، 80% منهم في البلدان النامية.
ويسلط اليوم العالمي للسكري الضوء على الداء الذي يصاب به الإنسان عندما لا ينتج البنكرياس كمية كافية من الإنسولين، أو عندما لا يستطيع الجسم أن يستعمل الإنسولين الذي ينتجه بكفاءة.
وهناك شكلان رئيسيان من داء السكري، فالمصابون بالنمط 1 من داء السكري هم المرضى الذين لا تنتج أجسامهم أي كمية من الإنسولين ومن ثم يحتاجون إلى الحقن بالإنسولين كي يبقوا على قيد الحياة، أما المصابون بالنمط 2 من داء السكري، وهم يشكلون 90% من الحالات تقريبًا، فينتجون الإنسولين عادة ولكن بكمية غير كافية أو لا يستطيعون استعماله على النحو السليم.