كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
لا تزال لعبة “البوكيمون” الشهيرة على الهواتف الذكية، تحصد نجاحات ضخمة على مستوى الواقع، غير أن شهرتها الواسعة، بالإضافة إلى ولع المستخدمين باللعبة بات واحدًا من التهديدات الخطيرة ضد العديد من البلدان، وعلى رأسها الولايات المتحدة ، والتي تكبدت خسائر تصل إلى 7.5 مليار دولار خلال عام 2017 بسبب “البوكيمون”.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فإن مجموعة من الباحثين استطاعوا حساب حجم الخسائر التي كبدتها اللعبة للولايات المتحدة بسبب انشغال اللاعبين باصطياد الكائنات البطلة في اللعبة والتي تعرف باسم “البوكيمونات”، للحد الذي دفع بعضهم إلى التركيز على اصطيادها حتى أثناء قيادة السيارات.
وأشارت الأبحاث إلى أن ممارسة لعبة البوكيمون أثناء قيادة السيارات باتت واحدة من الأخطار والتهديدات التي تؤرق المجتمع الأميركي بشكل واضح، والتي تسببت في العديد من الحوادث بمختلف أنحاء البلاد، وهو الأمر الذي أدى إلى خسائر مادية تتجاوز 7.3 مليار دولار ، تم حسابها وفقًا لأسعار السيارات التي تفقد نهائيًا في الحوادث، إضافة إلى التعويضات الباهظة التي تدفعها شركات التأمين للضحايا.
وتنظر الولايات المتحدة في الوقت الحالي بإمكانية إصدار تشريعات تُجرم ممارسة اللعبة بشكل رئيسي في الشوارع، خاصة أثناء قيادة السيارات، وهو الأمر الذي من شأنه أن يحول دون تورط شركات التأمين في إنفاق كبير على التعويضات الموجهة للضحايا وأصحاب السيارات.
يذكر أن لعبة البوكيمون ظهرت في منتصف العام الماضي، واستطاعت أن تحقق نجاحات كبيرة على مستوى الانتشار، خاصة في ظل تحميلها لمرات عديدة على المتاجر الإلكترونية الخاصة بتطبيقات الهواتف الذكية.