الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
وظائف شاغرة بالشركة السعودية للموانئ
والد التوأم السيامي الفلبيني: ممتنون جدًا للسعودية على مساعدتنا
الشخير مشكلة اجتماعية وصحية لا يعاني منها الشخص المصاب، بل يعاني منها المحيطون به.
والشخير يحدث نتيجة لضيق في ممرات التنفس، وتختلف درجته من غطيط له صوت هادئ، ويحدث هذا مع غالبية الناس، حيث يكون وضع الرأس بالنسبة للعنق غير مضبوط، وقد يكون للشخير صوتًا عاليًا يشبه الحشرجة، وهذا النوع قد يكون مصحوبًا بتوقف متقطع في التنفس واضطراب النوم.
لكن الأمر الذي أثار شهية العلماء في البحث عن إجابة له هو لماذا لا يستيقظ الإنسان على صوت شخيره، في حين يستيقظ من يشاركه الفراش أو الغرفة.
الإجابة تقول: إنه رغم إدراك الأذن للضجيج الصادر عن الشخص الذي يشخر، إلا أن الدماغ لا يصنفه كإشارة تهديد أو إزعاج، ويسمح بالتالي للشخص الذي يشخر بمواصلة النوم رغم تسببه في إزعاج الآخرين.
وكانت دراسة سابقة عن الشخير أصدرتها جامعة سيملويس في بودابست قد توصلت إلى أن حوالي 60 بالمائة من الرجال، يبدؤون في الشخير ليلًا، في حين أشارت الدراسة إلى أن نسبة النساء اللائي يشخرن تصل إلى 41 بالمائة، منهن 20 بالمائة بصوت مرتفع.