ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
خلال حوار الكاتب الأميركي، توماس فريدمان، مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في الرياض، أخرج أحد الوزراء هاتفه النقال، للكاتب لمشاهدة صور مقاطع فيديو للسعودية في فترة الخمسينات الميلادية من موقع يوتيوب.
وجاءت المناسبة بعد حديث ولي العهد عن الحملة التي تقودها المملكة ضد الفكر المتطرف وإعادة الإسلام المعتدل إلى المملكة، حيث أكد “لا نقول: إننا نعمل على (إعادة تفسير) الإسلام- بل نحن نعمل على إعادة الإسلام لأصوله، وأن سنة النبي محمد هي أهم أدواتنا، فضلًا عن الحياة اليومية في السعودية قبل عام 1979م”.
وشاهد الكاتب الأميركي صورًا ومشاهد فيديو للسعودية في الخمسينات الميلادية من موقع يوتيوب، فيها صور لنساء أجانب بلباسهن المعتاد ويرتدين الفساتين الضافية ويمشين مع الرجال في الأماكن العامة، فضلًا عن الحفلات الغنائية ودور السينما.
ورأى الكاتب أن المملكة كانت حينها مكانًا تقليديًّا ومعتدلًا، ولم تكن مكانًا يُمنع فيه الترفيه؛ غير أن هذا تغير بعد عام 1979م.
وذكر الأمير محمد بن سلمان أنه في زمن النبي محمد، كان هناك الرجال والنساء يتواجدون سويًّا، وكان هناك احترام للمسيحيين واليهود في الجزيرة العربية. وأوضح الأمير محمد بن سلمان: “لقد كان قاضي التجارة في سوق المدينة المنورة امرأة!”. وتساءل الأمير قائلًا: “إذا كان خليفة النبي (عمر) قد رحب بكل ذلك، فهل يقصدون أنه لم يكن مسلمًا؟!”.