القبض على شخصين لترويجهما الشبو في الشرقية
منصة قبول تعلن نتائج الطلبة المتقدمين للجامعات والكليات للعام الدراسي الجديد
إقفال طرح يوليو ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 5.020 مليارات ريال
ماسك في مأزق!
سلمان للإغاثة يسلّم الكفالة الشهرية لـ 600 طفل يتيم في حلب
223 مليون عملية نقاط بيع بقيمة تجاوزت 13 مليار ريال في أسبوع
مجلس الوزراء يوافق على تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة 3 سنوات
السعودية تحافظ على صدارتها للشرق الأوسط من حيث حجم الاستثمار الجريء
توضيح من الضمان الصحي بشأن التغطية الصحية وتكاليف الأدوية
زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب شاهرود الإيرانية
حذر بعض المختصين من غياب الهوية العربية والأمازيغية عن الجزائر، خلال السنوات المقبلة؛ بسبب إقبال الجزائريات على الزواج العرفي من الأجانب ذوي الأصول العرقية المختلفة.
وباتت ظاهرة زواج الجزائريات من وافدين من جنسيات مختلفة عرفيًّا، حديث الشارع الجزائري، خصوصًا بعد ظهور أجيال جزائرية جديدة لا تحمل أصولًا عربية ولا أمازيغية.
ومع ارتفاع نسبة العنوسة ترغب الجزائريات من الزواج من أي وافد قادم لغرض العمل أو التجارة، ويلجأون للقضاء لإثبات هذا الزواج بأثر رجعي بعد إنجاب أطفال.
ويعود السبب في انتشار هذا الزواج إلى القانون الجزائري الذي يمنع زواج الجزائرية المسلمة من وافد غير مسلم، فتلجأ إلى الزواج العرفي (غير المدني) ويعلن الزوج إسلامه ليتم الزواج، ثم بعد ذلك يقيمان الدعاوى القضائية لإثبات ذلك الزواج مدنيًّا للتحايل على القانون، خاصة إذا كان هناك أبناء.
وقالت مصادر قانونية جزائرية: إن هذا الزواج أصبح منتشرًا بكثرة في الجزائر، خصوصًا أن السلطات الأمنية تشدد في تسجيله إذا كان الأشخاص الراغبون في الزواج من جزائريات يحملون جنسيات وأديانًا أخرى.