40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
حذر خبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم، نظام الأسد من استخدام التجويع كسلاح في الحرب بوصفه جريمة حرب، وأعربوا عن القلق إزاء النقص الحاد في الإمدادات الغذائية وشح المياه والكهرباء والوقود في الغوطة الشرقية.
وطالب الخبراء، نظام الأسد بالتصريح العاجل لعمليات الإجلاء الطبي لأكثر من 430 مريضًا ومصابًا محاصرًا في الغوطة الشرقية، بينهم أطفال دون سن الخامسة، وقد توفي 7 أشخاص منهم؛ بسبب انتظارهم لتصريح النظام بإجلائهم لتلقي العلاج، بالإضافة إلى السماح بوصول الإمدادات الغذائية والطبية لمئات الآلاف من المدنيين المحاصرين في هذه المنطقة الريفية قرب دمشق.
وفي بيان مشترك أصدره المقرر الأممي المعني بالحق في الرعاية الصحية، دينيوس بوراس، وهلال إيلفر المقررة المعنية بالحق في الغذاء، ذكر المقرر، نظام الأسد بالتزاماته القانونية الدولية بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني التي يتعين احترامها، وأكدا أن حرمان أكثر من 350 ألف مدني من الرعاية الصحية وحصارهم لمدة 4 سنوات يمثل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والأعراف الإنسانية.
وأكد البيان أن سكان الغوطة الشرقية الذين فرض عليهم النظام الحصار منذ أكتوبر 2013، تعرضوا إلى انتهاكات حقوق الإنسان كافة، ولم تعُد العيادات قادرة علي مواجهة احتياجاتهم الطبية، وينقصهم الدواء للأمراض المزمنة ومستلزمات الغسيل الكلوي.