ساديو ماني يغيب عن مباراة النصر والخليج القبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في جازان ضبط امرأة وثقت ونشرت محتوى مرئيًّا بإيحاءات جنسية بالدمام بعد إهدار ماني لـ ركلة جزاء .. الفيحاء يتفوق على النصر في أول 45 دقيقة مايو 2024.. ننشر موعد نزول حساب المواطن هذا الشهر وليد الفراج لـ رابطة دوري روشن واتحاد القدم: حلوا مشاكلكم ! طقس السعودية هذه المرحلة يشهد تذبذبًا في الحرارة والظواهر الجوية أيمن يحيى سلاح الأخضر الأولمبي بكأس آسيا لقطات من اختتام المهرجان السينمائي الخليجي تعديل نظام المرور.. اللوحة إلزامية للدراجات الآلية ونصف المقطورة
تواصل المملكة جهودها التعاونية مع عدد من الدول في العالم، وعلى رأسها روسيا، من أجل إعادة الاستقرار مجددًا لأسعار النفط، والتي تلقي حالتها بظلالها على العديد من العوامل الاقتصادية في العالم، حيث أعلن وزير النفط والثروة المعدنية، خالد الفالح، اليوم السبت، أن هناك حاجةً إلى مزيد من العمل من أجل خفض مخزونات النفط العالمية.
وبحسب ما ورد على وكالة أنباء “رويترز” الدولية، فإن الفالح أكد بعد اجتماع حضره برفقة نظرائه الروس والأوزباكي “أن هناك ارتياحًا عامًا لاستراتيجية خفض الإنتاج التي وقعت عليها 24”.
وأضاف “أن الجميع يدركون أن (المهمة) لم تنته بعد بأي مقياس، فمازال لدينا قدر كبير من العمل للقيام به من أجل خفض المخزونات، وأن المهمة لم تكتمل بعد وأن هناك المزيد مما يتعين القيام به”.
واتفقت كل من روسيا والمملكة على التعاون من أجل خفض إنتاج النفط العالمي بهدف دعم أسعاره في الأسواق، حيث من المقرر أن تستمر تلك الإستراتيجية حتى مارس 2018، غير أنه من المتوقع تمديد هذا الاتفاق حتى نهاية العام المقبل، وذلك لضمان تحقيق الاستقرار بالكامل في أسعار النفط.
وكشف وزير الطاقة والثروة المعدنية منذ أيام قليلة، عن أزمة جديدة تلوح في الأفق بأسواق النفط العالمية، حيث أعرب خلال حديث للصحفيين في بانكوك، عن قلقه إزاء مستقبل أمن الطاقة، لا سيما في ظل ارتفاع الطلب المتزايد في آسيا.
وقال الفالح: “إنني قلق بشأن مستقبل أمن الطاقة وخصوصًا في آسيا حيث يزداد الطلب بوتيرة أسرع من الاقتصادات الصناعية، وبدون ارتفاع مستويات الاستثمار، قد يتعرض أمن الطاقة للخطر”.
وتناول الفالح جهود المملكة في الحد من المخزون العالمي للبترول، وهو الأمر الذي قد يمثل أزمة صارخة، في ظل ارتفاع وتيرة الطلب على النفط في آسيا، مضيفًا أن “أرصدة العرض والطلب في سوق النفط استمرت في التشديد، ما أدى إلى انخفاض مخزونات النفط العالمية، حيث كان الامتثال للاتفاقية التي يقودها الأوبك للحد من الإمدادات ممتازًا”.