اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
كشف بشير صالح بشير، مدير مكتب القذافي سابقًا، اللحظات الأخيرة التي جمعته بالرئيس الليبي الراحل وما أفضت إليه الأحداث عام 2011.
وقال البشير في تصريحات إلى قناة روسيا اليوم: “سألني القذافي ما هي الأمور؟ فأجبته: أيها الأخ القائد الأمور سيئة جدًّا.. الأوروبيون يسعون لقطع رأسك، لكن الحل إذا أردت عندي.. فقال: ماذا عندك؟ فقلت: نحن قضينا 42 سنة في الثورة، وأنت صنعت ما قدرت عليه، والباقي على الليبيين يصنعونه بأنفسهم”.
وتابع: “نعقد مؤتمرًا شعبيًّا عامًّا، تشرح فيه موقفك وأنك قدمت كل شيء، بعد ذلك نذهب إلى أي مكان ونترك الليبيين، وعندهم 200 مليار في البنوك، وكذلك لديهم قوانينهم، يستطيعون أن يغيروا ما يريدون بكل حرية”.
ولفت مدير مكتب القذافي إلى أنه اتصل بإبراهيم بجاد رئيس المجلس العسكري آنذاك، وأبلغه بتعليمات القذافي وبضرورة التهيئة لعقد مؤتمر شعبي عام.
وأردف بشير: “بعد يومين اتصل بي القائد، وقال لي: يا بشير أجل موضوع المؤتمر لحين إتمام برنامج سيف الإسلام الإصلاحي”.
واستكمل: “لم نتمكن من عقد المؤتمر بسبب التطور المضطرد للأحداث.. كنت أريد أن أسبق أحداث يوم الـ15 فبراير”.