انتبه.. 10 علامات قد تدلّ على الإصابة بالزهايمر

الثلاثاء ١٤ نوفمبر ٢٠١٧ الساعة ١١:٠٢ صباحاً
انتبه.. 10 علامات قد تدلّ على الإصابة بالزهايمر

يعدّ الزهايمر أحد الأمراض التي تُقلق الأطباءَ وتُخيف مَن يتقدمون في السن. فعلاوة على غياب العلاج، يرتفع كل عام عدد ضحاياه. كما أن رقعة الإصابة به باتت تتسع وتشمل حتى الشباب.

من المتوقع أن يصل عدد المصابين بمرض الخرف، الذي يعدّ الزهايمر أكثر أنواعه شيوعاً، إلى 65.7 مليون عام 2030، و115.4 مليون عام 2050، حسب تقديرات منظمة الصحة العالمية.

أرقام تدعو للخوف، خاصة وأن جمعية الزهايمر العالمية تشير إلى أن هذا المرض لم يعد حكراً على من هم فوق 65 سنة، فأعمار ما يقارب 200 ألف أمريكي مصابين به تقل عن 65 سنة. وحسب تعريف الجمعية، فالزهايمر عبارة عن مرض عقلي يصيب الذاكرة والتفكير والسلوك، ويعدّ النسيان أكبر أعراضه.

وللأسف لا يوجد علاج يقضي على هذا المرض، بل فقط الرعاية الصحية. ومن خطورة الزهايمر أنه قد يؤدي إلى القضاء على حياة المصاب به، فهو سادس سبب للوفاة في الولايات المتحدة.

ونشر موقع “سي إن إن” الإلكتروني في نسخته الدولية تقريراً عن عشرة أعراض تنبه صاحبها إلى أنه قد يكون مصاباً بالزهايمر، وهي القائمة التي تعود إلى معطيات جمعية الزهايمر العالمية على موقعها الإلكتروني:

1- مشاكل في الذاكرة تتسبب بالتشويش على الحياة اليومية.

2- وجود تحديات في التخطيط أو في حلّ المشاكل.

3- صعوبات في إنهاء المهام، سواء في البيت أو العمل أو حتى في أوقات الفراغ.

4- ارتباك في التعامل مع الزمان والمكان.

5- مشاكل في فهم الصور البصرية، كالألوان والعلاقات المكانية.

6- صعوبات في إيجاد الكلمات أو الأفكار أثناء الحديث والكتابة.

7- وضع الأشياء في غير مكانها الاعتيادي وفقدان القدرة على إعادة الخطوات السابقة.

8- ضعف القدرة على إصدار الأحكام واتخاذ القرارات.

9- الانسحاب من العمل ومن الأنشطة الاجتماعية.

10- تغيرات في المزاج نحو الأسوأ.

ويقول الدكتور كيت بلاك، رئيس قسم جراحة الأعصاب في أحد المستشفيات في الولايات المتحدة، للمصدر السابق: إن أمل الباحثين الآن هو القدرة على الوصول إلى الأشخاص الذين بدأت لديهم أعراض الإصابة بالمرض، حتى يكون لدى الأطباء فرصة أفضل للتدخل بالعلاج، والذي قد يكون ناجعاً في هذه الفترة المبكرة.

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • عصام هاني عبد الله الحمصي

    جاء بالنص لا يوجد علاج للزمهارير ، بل يوجد علاج للزمهارير ، 1 ـ العلاج الموجود بالصيدليات ومتوافر بكل مكان وهو أمكا ( 3 ) وقيمته ( 127 ) ريال 2 ـ علاج ثاني قوي جداً وهو مستخلص من المشيمة البشريه وينتج في اليابان من عام 1974 م وهو يعيد بناء الأنسجه التالفه وأسمه ( الاننيك ) وكذلك يعيد بناء الكبد ( التليف الكبدي ) ويسمى أكثير الحياة ومن المؤسف أنه لا يوجد بالدول العربيه فيما عدى واحدة ولا يتم صرفه لمواطنين تلك الدول ويعتبر سراً ( أمن قومي ) وقيمته بالسوق السوداء ( 7000 ) دولار أمريكي وقيمته بمصر ما يقارب 47000 جنيه ( لا يباع لغير المصريين ) ( ولا يباع إلا لليابانيين )كذلك هذا الدواء يزيل التجاعيد جميعها من على جلد البشر وموجود مثله مزور وهو عباره عن ( فيتا مين ب 12 + فيتامين سي ) .. متى يصبح لدلينا مصنع لمثل هذا الدواء ومتى يسمح لنا إستخلاصه من المشيمة البشريه ، ويلاحظ أن المهره زودة الحصان تأكل الأعصاب ولكم عند الولاده تبحث عن مشيمتها وتأكلها وتبتلعها ( سبحان الله ) فمتى يفتح هذا المختبر والمصنع ويصدر العلوم لبلاد العالم ، علماً أن الأبحاث تفيد بأنه يطول العمر ( 20 ) سنه .، فهل من مجيب يا بشر ، أم ( لا تقتلو الذباب سيبوه وأتركوه على الذبيحه أنتم تقتلون خلق الله ) ، نحمد الله على وجود التطور والإنفتاح ونحمد الله على وجود سيدي سلمان والله يطول لنا بعمره .

  • غانم الدوسري

    انتبه.. 10 علامات قد تدلّ على الإصابة بالزهايمر * ومن عظيم بيان القرآن أنه ورغم تجبر فرعون واستضعاف قومه جاءت دعوة موسى أولًا لفرعون فقال تعالى: “إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى (16) اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (17) فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى”. لكن لم تقتصر دعوة موسى عليه السلام على فرعون، فدعا بني إسرائيل وأسلم معه السحرة. وكذلك جاءت السنة النبوية بتأكيد أهمية صلاح الحكام لإصلاح الشعوب، ليكون منهج الدعاة إتباعا لهدي النبي صلى الله عليه وسلم بدعوة الملوك والحكام وتأسيًّا بفعله في الدعوة، ولما ذُكر من أحاديث عن قول الحق عند السلطان، مع دعوة الناس كافة وتكوين مجتمعًا مسلمًا.