كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
ألقى الجيش الزيمبابوي، فجر الأربعاء، بياناً عبر التلفزيون الرسمي للبلاد، أعلن فيه اعتقال الرئيس روبرت موغابي، بعد أن قال في بيان سابق إنه يستهدف اعتقال المجرمين حوله وليس الرئيس.
وأكد البيان أن موغابي “بخير”، مشيراً إلى أنهم يستهدفون “المجرمين” المحيطين به، مضيفاً: “حالما تُنجز المهمة نتوقع عودة الوضع إلى طبيعته”.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن شاهد عيان سماع دوي إطلاق نار كثيف باتجاه مقر إقامة رئيس زيمبابوي.
وقالت وكالة “رويترز”: إن دوياً عالياً لانفجارات تردد في مناطق متفرقة من وسط مدينة هاراري عاصمة زيمبابوي، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، بعد أن انتشرت قوات في شوارع العاصمة وبسطت سيطرتها على هيئة البث الرسمية؛ مما عزز التكهنات بحدوث انقلاب.
وقال موظفان في هيئة البث في زيمبابوي (زد بي سي) وناشط في مجال حقوق الإنسان، إن جنوداً سيطروا على مقر الهيئة الرسمية في الساعات الأولى من صباح الأربعاء؛ ما يزيد من التكهنات بالانقلاب على الرئيس البالغ من العمر 93 عاماً، والذي يحكم البلاد منذ العام 1980.
وسارعت السفارة الأميركية إلى نشر بيان حذرت فيه المواطنين الأمريكيين في زيمبابوي من الخروج وطالبتهم بالبقاء في بيوتهم، حتى إشعار آخر.
وقالت في البيان إنه “نتيجة حالة الغموض السياسي المستمرة طوال الليل، أصدر السفير تعليماته لجميع الموظفين بالبقاء في منازلهم يوم الأربعاء”.
وأوضحت السفارة أنها ستُبقي على عدد ضئيل من الموظفين وتغلق أبوابها أمام الجمهور.
وكان شهود عيان قد أفادوا لوكالة “فرانس برس” أنهم شاهدوا، مساء الثلاثاء، مصفحات عسكرية تسير على الطرقات الرئيسية في ضواحي العاصمة، في وقت كان فيه التوتر على أشدّه بين الرئيس موغابي الممسك بزمام السلطة منذ 37 عاماً والجيش الذي يعتبر حجر الزاوية في نظامه.
وأتت هذه التحركات العسكرية إثر التحذير غير المسبوق الذي وجهه قائد الجيش الجنرال كونستانتينو شيوينغا، إلى الرئيس موغابي بسبب إقالته ايميرسون منانغاغوا، من منصب نائب رئيس الجمهورية بعدما دخل الأخير في مواجهة مع غرايس موغابي، زوجة الرئيس، التي تعد نفسها لخلافة زوجها.
وقال الجنرال شيوينغا، في تحذيره، إن الجيش يمكن أن “يتدخّل” إذا لم تتوقف عملية التطهير الجارية في صفوف الحزب الحاكم.
وسارع الحزب الحاكم إلى الرد على تحذير قائد الجيش، مؤكداً في بيان الثلاثاء، أن ما أقدم عليه الجنرال شيوينغا هو “سلوك ينم عن خيانة” ويشجع على انتفاضة.