إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
دائمًا ما يحلم المتآمر بفشل من حوله، وربما هو الحلم الوحيد لدى حمد بن خليفة آل ثاني، فمنذ أكثر من 25 سنة وهو يصرح ويتنبأ بانهيار المملكة وتفتتها، ولكن بقيت المملكة وزادت قوة.
وللشعب القطري دور في إيقاظ حمد وتميم قطر من غفلتهم وأن يجعلوهم يستفيقون من صدمة الفشل، فالمملكة تعطي لهم دروسًا يومًا بعد يوم في النجاح، ولكنهما يريدان أن يكونا الأفضل والأقوى حتى ولو بالكذب والإرهاب.
وهناك طريقتان للنجاح، واحدة تتبعها المملكة وهي توفير المناخ وتهيئته لنقلة حقيقية في جميع مناحي الحياة مثل رؤية 2030، وهناك طريقة أخرى وهي الهدم وبث الفرقة إيمانًا بمبدأ “فرق تسد”، ولكن حمد وتميم لم ينجحا في أن يفرقا العرب، بل شتتا أنفسهم ودمرا بلدهم الصغيرة ليجعلوا شعبها يحلم ليل نهار بالخلاص منهم.
وباتت مؤسسة الحكم في قطر مهددة بالتداعي في ظل الانشقاقات الواسعة التي عصفت بها، وفقًا لما كشف عنه المتحدث باسم المعارضة القطرية خالد الهيل.
وقال الهيل: إن الانشقاقات شملت أعضاء داخل الأسرة الحاكمة القطرية والكثير من أهل الدوحة الأصليين من القبائل المُؤسسة.
ويبدو أن تنظيم الحمدين لا يريد إلا قهر شعبه وبث سمومه في الدول حوله، وكيف لا ومثله الأعلى إيران بأطماعها الاستعمارية، ولكنهم ينسون دومًا أن المملكة لا تلتفت إلى الصغار، مثلما قال وزير الخارجية عادل الجبير: “مشكلة قطر صغيرة جدًّا، وهناك شؤون أهم منها”.