زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب تركيا موانئ تضيف خدمة شحن ملاحية جديدة تابعة لشركة OOCL العالمية كريتشوفياك يسعى لمواصلة تألقه مع أبها وظائف شاغرة لدى مستشفى الهيئة الملكية وظائف إدارية شاغرة في مصفاة سامرف 19 وظيفة شاغرة في كفاءة الإنفاق والمشروعات التعادل الإيجابي يحسم مباراة التعاون ضد الخليج كريم البركاوي متخصص التسجيل ضد الفتح وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سعود الطبية وظائف شاغرة بفروع البنك السعودي الفرنسي
دائمًا ما يحلم المتآمر بفشل من حوله، وربما هو الحلم الوحيد لدى حمد بن خليفة آل ثاني، فمنذ أكثر من 25 سنة وهو يصرح ويتنبأ بانهيار المملكة وتفتتها، ولكن بقيت المملكة وزادت قوة.
وللشعب القطري دور في إيقاظ حمد وتميم قطر من غفلتهم وأن يجعلوهم يستفيقون من صدمة الفشل، فالمملكة تعطي لهم دروسًا يومًا بعد يوم في النجاح، ولكنهما يريدان أن يكونا الأفضل والأقوى حتى ولو بالكذب والإرهاب.
وهناك طريقتان للنجاح، واحدة تتبعها المملكة وهي توفير المناخ وتهيئته لنقلة حقيقية في جميع مناحي الحياة مثل رؤية 2030، وهناك طريقة أخرى وهي الهدم وبث الفرقة إيمانًا بمبدأ “فرق تسد”، ولكن حمد وتميم لم ينجحا في أن يفرقا العرب، بل شتتا أنفسهم ودمرا بلدهم الصغيرة ليجعلوا شعبها يحلم ليل نهار بالخلاص منهم.
وباتت مؤسسة الحكم في قطر مهددة بالتداعي في ظل الانشقاقات الواسعة التي عصفت بها، وفقًا لما كشف عنه المتحدث باسم المعارضة القطرية خالد الهيل.
وقال الهيل: إن الانشقاقات شملت أعضاء داخل الأسرة الحاكمة القطرية والكثير من أهل الدوحة الأصليين من القبائل المُؤسسة.
ويبدو أن تنظيم الحمدين لا يريد إلا قهر شعبه وبث سمومه في الدول حوله، وكيف لا ومثله الأعلى إيران بأطماعها الاستعمارية، ولكنهم ينسون دومًا أن المملكة لا تلتفت إلى الصغار، مثلما قال وزير الخارجية عادل الجبير: “مشكلة قطر صغيرة جدًّا، وهناك شؤون أهم منها”.