40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
وجّه وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، بدمج كتابتي العدل الأولى والثانية بمدينة بريدة، ليكون مسماها “كتابة العدل ببريدة”.
ويأتي توجيه وزير العدل، بناءً على المادة 73 من نظام القضاء، وإشارة إلى اقتراح دمج كتابتي العدل الأولى والثانية بمدينة بريدة، إذ سيثمر هذا الدمج إلى تطوير أعمال كتابتي العدل من خلال ضم اختصاصاتهما.
وكشف القرار الذي أصدره وزير العدل نهاية الأسبوع المنصرم، عن تخصيص بعض كتاب العدل في كتابة العدل للقيام بأعمال التوثيق المنصوص عليها في الفقرات (أ، ب، هـ، ك) من المادة 2 من اللائحة التنفيذية لاختصاص كتاب العدل، وما عدا ذلك فيكون من أعمال كتاب العدل الآخرين في كتابة العدل.
وسبق قرار الدمج الأخير خطوات مماثلة، إذ تم خلال الفترة الماضية دمج كتابات العدل في كل من كتابات العدل جنوب الرياض، وتعديل مسمى كتابة العدل الثانية شرق الرياض إلى كتابة العدل بشرق الرياض، وتعديل مسمى كتابة العدل الثانية غرب الرياض ليكون مسماها كتابة العدل بغرب الرياض، ودمج كتابتي العدل الأولى والثانية بمدينة حائل ليكون مسماها كتابة العدل بحائل.
وتهدف خطوة الدمج التي أقرها وزير العدل؛ لتوفير الجهد، واختصار الوقت على المستفيدين من خدمات كتابات العدل، وتطوير العمل في كتابات العدل، وتقديم كل الخدمات التوثيقية، ودعم شمولية كتاب العدل بكل اختصاصات التوثيق التي نصّ عليها نظام القضاء واللائحة التنفيذية لاختصاص كتاب العدل.
الجدير بالذكر أن وزارة العدل أطلقت في وقت سابق خطة دمج كتابات العدل البالغ عددها 190 كتابة عدل على مستوى المملكة، بهدف توفير الجهد واختصار الوقت على المستفيدين من خدمات كتابات العدل، وأن انطلاق هذا الدمج سيبدأ من مدينة الرياض أولا، قبل تعميم الخطة تدريجيًا على بقية المدن.