وظائف شاغرة لدى البريد السعودي وظائف شاغرة لدى تطوير لتقنيات التعليم وظائف شاغرة في شركة مطارات جدة حقيقة انتقال ساديو ماني لـ الأهلي المصري القبض على شخص أساء للذات الإلهية في مكة المكرمة 17 هاتريك في الدوري السعودي هذا الموسم وزير النقل يزور مركز شركة “نوكيا” ويطّلع على تقنياتها المستخدمة وأبرز مشاريعها عطيف يُطالب بمحاسبة المسؤول عن ضم نجم الاتحاد! القبض على مقيمين مخالفين لترويجهما حملات حج وهمية بغرض النصب والاحتيال لماذا نزال “حلبة النار” هو الأهم في عالم الملاكمة على الإطلاق؟
عادت قصيدة العرضة الجنوبية “كائنًا من كان”، والتي نظمها الشاعر المعروف الدكتور عبدالواحد بن سعود الزهراني قبل خمس سنوات، للتداول من جديد في مواقع التواصل الاجتماعي.
وتحكي القصيدة الواقع المرير الذي لا يزال يعيشه أهالي محافظة جدة بعد هطول الأمطار جراء سوء تصريف السيول.
من جهته أوضح الشاعر الزهراني، في تصريحات خاصة لـ”المواطن“، أن القصيدة لسان حال كل مواطن ينتظر من حكام هذه البلاد ما تعودناه منهم في الحزم والعزم والعدل والإنصاف، داعيًا الله أن يؤيدهم بنصره.
وقدم الزهراني شكره لله ثم للقيادة، مبينًا أنه من الواجب على الجميع الدعاء لهم بالتمكين في هذه الظروف التي تمر على بلادنا.
وأضاف الزهراني قائلًا: لعلها الضارة النافعة التي تجعلنا أقوى وأشد تلاحمًا وتماسكًا، وتؤكد للعالم أجمع أن دولتنا لم ولن تكون دولة هامشية، بل مكانها الصدر في كل المجالات.
وجاء في القصيدة:
علمونا يا أهل التحقيق من هو كائنًا من كان
كائنًا من كان قبل أربع سنين أغرق مدينة جدة
واستلم رشوة على الميناء وعطل سكة القطار
كائنًا من كان أخذ مليار في جيبه بدون مقابل
كائنًا من كان خلفنا ورجعنا مية سنة
المسمى كائنًا من كان (ب) لحاله تحدّى دولة
بلع الدنيا وعيت لا تجي به لجنة التحقيق
آدمي يا كائنًا من كان والا منته آدمي.
وكان الشيخ سعود بن عبدالله المعجب، النائب العام، قد وجه مساء اليوم الثلاثاء رئيس فرع النيابة العامة بمنطقة مكة المكرمة، ورئيس دائرة محافظة جدة، وجميع فروع ودوائر النيابة، في جميع مناطق المملكة، بأن تكون النيابة العامة بكامل جاهزيتها وعلى مدار الساعة لمباشرة كافة ما يخصها نظامًا تجاه الظرفية الجزائية المصاحبة لحالة السيول، التي تعرضت لها محافظة جدة مؤخرًا، خاصًة ما يتعلق بالمسؤولية التقصيرية وتبعاتها الجزائية، وأن يكون ذلك بشكل عاجل، آخذًا طابع الأولوية، والعمل الناجز.