إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
يحل يوم غد الثلاثاء، اليوم العالمي للسكري، وهو يوم عالمي للتوعية من مخاطر داء السكري ويحتفي به في 14 نوفمبر من كل عام.
وعلى الرغم من أن الحملة على السكري تدوم طوال العام، إلا أن تحديد اليوم العالمي للسكري تم من قبل الاتحاد الدولي للسكري ومنظمة الصحة العالمية إحياءً لذكرى عيد ميلاد فردريك بانتنغ الذي شارك تشارلز بيست في اكتشاف مادة الإنسولين عام 1922، وهي المادة الضرورية لبقاء الكثيرين من مرضى السكري على قيد الحياة.
وفي اليوم العالمي للسكري يتم التركيز على مواضيع لها صلة بمرض السكري وحقوق الإنسان، السكري وأسلوب الحياة العصرية، السكري والسمنة، السكري في الضعفاء وسيئي التغذية، السكري في الأطفال والمراهقين.
وتنفذ المنظمات الصحية حول العالم في اليوم العالمي للسكري حملات عديدة توعوية حول المرض، خاصة وأنه بالنسبة إلى تقديرات المنظمة العالمية لمكافحة مرض السكري فبحلول عام 2030 سيحتل هذا المرض المركز السابع بين الأمراض التي تؤدي إلى وفاة الإنسان.
وفي العام 2008 كان عدد المصابين بهذا المرض 347 مليون شخص، أما في عام 2012 فتسبب السكري بوفاة أكثر من 1.5 مليون إنسان، 80% منهم في البلدان النامية.
ويسلط اليوم العالمي للسكري الضوء على الداء الذي يصاب به الإنسان عندما لا ينتج البنكرياس كمية كافية من الإنسولين، أو عندما لا يستطيع الجسم أن يستعمل الإنسولين الذي ينتجه بكفاءة.
وهناك شكلان رئيسيان من داء السكري، فالمصابون بالنمط 1 من داء السكري هم المرضى الذين لا تنتج أجسامهم أي كمية من الإنسولين ومن ثم يحتاجون إلى الحقن بالإنسولين كي يبقوا على قيد الحياة، أما المصابون بالنمط 2 من داء السكري، وهم يشكلون 90% من الحالات تقريبًا، فينتجون الإنسولين عادة ولكن بكمية غير كافية أو لا يستطيعون استعماله على النحو السليم.