وظائف شاغرة لدى المجدوعي القابضة وظائف إدارية شاغرة في مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة الأسهم السعودية تنهي آخر تعاملات الأسبوع باللون الأحمر وظائف شاغرة في مجموعة التركي القابضة ارتفاع أسعار الذهب مع تراجع التوقعات بشأن الفائدة الأمريكية توقعات بأمطار غزيرة وصواعق رعدية على مكة المكرمة والمدينة المنورة حتى الاثنين مروجو الحشيش والقات بعسير وجازان في قبضة الأمن بطول 575 كلم.. فتح حركة المرور في طرق جديدة بالسعودية مواطن يتبرع بمركز صحي لقريته أم المناشير في الدوادمي
حاور الكاتب الأميركي توماس فريدمان، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من الرياض، والذي تحدث عن عدة أمور، أبرزها الحملة التي تقودها المملكة ضد الفكر المتطرف وإعادة الإسلام المعتدل إلى المملكة.
وقال ولي العهد “لا نقول أننا نعمل على ‘إعادة تفسير’ الإسلام – بل نحن نعمل على إعادة الإسلام لأصوله، وأن سنة النبي [محمد] هي أهم أدواتنا، فضلا عن [الحياة اليومية] في السعودية قبل عام 1979م”.
وذكر الأمير بن سلمان أنه في زمن النبي محمد، كان هناك الرجال والنساء يتواجدون سويًا وكان هناك احترام للمسيحيين واليهود في الجزيرة العربية. وأوضح الأمير محمد بن سلمان: “لقد كان قاضي التجارة في سوق المدينة المنورة امرأة!”. وتساءل الأمير قائلًا: إذا كان خليفة النبي (عمر) قد رحب بكل ذلك، “فهل يقصدون أنه لم يكن مسلمًا!”.
وبعد ذلك، قام أحد وزراء المملكة بإخراج هاتفه النقال، فأطلع الكاتب الأميركي على صورٍ ومشاهد فيديو للسعودية في الخمسينيات الميلادية من موقع يوتيوب – فيها صور لنساء أجانب بلباسهن المعتاد ويرتدين الفساتين الضافية ويمشين مع الرجال في الأماكن العامة، فضلًا عن الحفلات الغنائية ودور السينما.
ورأى الكاتب أن المملكة كانت حينها مكانًا تقليديًا ومعتدلًا، و لم تكن مكانًا يُمنع فيه الترفيه؛ غير أن هذا تغير بعد عام 1979م.
مضلووووم
تكفون لاتنسونا
مضلووووم
لاتنسونا