الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 4 كيلو قات في جازان
تقديم موعد صرف معاشات نوفمبر
سلمان للإغاثة يوزّع 650 سلة غذائية في كرري بالخرطوم
حريق محدود في مرفق تعليمي بحي التعاون في الرياض
الخليج يتغلب على الرياض برباعية في دوري روشن
وظائف شاغرة لدى شركة التصنيع في 5 مدن
وظائف شاغرة بشركة رتال للتطوير
وظائف شاغرة في شركة طيران الرياض
وظائف شاغرة في الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة بشركة داون تاون السعودية
أكّد المحلل السياسي عبدالرحمن الطريري، أن استقالة الحريري ومن ثم عودته إلى لبنان، والتريث بشأنها، من الأمور الطبيعية في العمل السياسي، لاسيما في بلد مثل لبنان يحكمه التوافق أكثر من أي أمر آخر.
وأضاف الطريري، في تصريحات إلى “المواطن“، أنَّ الآثار الإيجابية لدى جمهور الحريري، سواء مع إعلان رجوعه أو بعد وصوله لبنان، وتجمهر كثير من اللبنانيين عند بيت الوسط، لهو دليل على أنَّ تحركات الحريري زادت من شعبيته، وبالتالي قدرته على التفاوض مع الفرقاء السياسيين.
وأشار إلى أنَّ “الحريري كان واضحًا في بيان الاستقالة، ثم في الحوار الذي أجراه على شاشة المستقبل، حيث أكّد من خلاله أسباب الاستقالة، وحرصه للحفاظ على صون لبنان، والعهد الجديد الذي أتى به الرئيس ميشيل عون”، مؤكدًا أنَّ “معرض أسباب الاستقالة، كان واضحًا، وشدّد على ضرورة إنهاء خروج بعض الأطراف عما اتفق عليه، لاسيّما في مسألة نأي الحكومة اللبنانية بنفسها عن مشاكل المنطقة، مما يحفظ سلامة لبنان”.
وأردف: “لعل إنكار أمين عام حزب الله في خطابه الأخير، لدور الحزب في نقل السلاح إلى اليمن أو العراق، لمؤشر على أن الرئيس الحريري، حقق الصدمة الإيجابية، وسبب ضغط على الحزب بشأن تدخلاته الإقليمية، وقد تغير الخطاب الإعلامي مبدئيًّا على إثر ذلك”.
وبيّن الطريري أنَّ “تراجع الحريري عن الاستقالة، استجابة لأمنيات الرئيس عون والرئيس نبيه بري، يعدُّ مؤشرًا على أنَّ الأطراف اللبنانية بعد أحداث الأسبوعين الماضيين، أصبحت أكثر استعدادًا للحوار حول الملفات الشائكة”، معتبرًا أنَّ “مخرجات الحوار هي المحك الحقيقي، لمدى استمرار الحريري في استقالته من عدمه”.
فاعل خير
ايران وحزب اللات كالقطة المشاغبة والله