زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
تمكنت المملكة العربية السعودية وعدد من الدول الشقيقة من إقناع دول كثيرة بالتصويت لصالح القرار الذي قدمته في الأمم المتحدة بعنوان “أثر الإرهاب على حقوق الإنسان” حيث تم تمريره بأغلبية كبيرة.
ويرتكز هذا القرار على حق الدول في حماية حقوق الإنسان على أراضيها ضد الإرهاب والجماعات المتطرفة، وضرورة وقف التمويل والدعم السياسي والعسكري لهذه الفئة الباغية.
ويطالب القرار الدول برفض توفير ملاذ للإرهابيين أو السماح باستخدام أراضيها أو وسائل التواصل الاجتماعي لديها من قبل الإرهابيين للترويج لأجنداتهم السياسية وأفكارهم الخاطئة.
وحول ذلك، قال القائم بأعمال وفد المملكة في الأمم المتحدة بالإنابة الدكتور خالد منزلاوي: اعتماد الأمم المتحدة لهذا القرار هو انتصار للدبلوماسية السعودية في الحصول على تأييد المجتمع الدولي لسياسة ورؤية المملكة في مكافحة الإرهاب وآثاره.
وأضاف: يؤكد القرار عدم ربط الإرهاب بأي دين، ونبذ الإرهاب بكل أشكاله، الذي تمتد آثاره السلبية على التمتع بحقوق الإنسان، خصوصاً الحق في الحياة والأمن، وكل ما نصت عليه الاتفاقيات الأممية والإعلانات العالمية والاستراتيجيات الدولية ذات الصِّلة.
وتابع منزلاوي: المملكة تقف بكل حزم لمواجهة التطرف العنيف والإرهاب أياً كان مصدره، وتحاربه دون تردد ووفقاً لتشريعاتها الداخلية، وتدعم كافة الجهود الدولية الرامية لمكافحة التطرف والإرهاب. وتقديم هذا القرار هو تنفيذ لتوجيهات القيادة الرشيدة للتصدي لهذه الآفة التي لا جنسية لها ولا دِين.