التحول الرقمي في موسم الحج.. منصات وتطبيقات ذكية تُسهل رحلة ضيوف الرحمن
لقطات لاستقبال طائرة طيران ناس في مطار طهران لنقل ضيوف الرحمن لموسم الحج
مغادرة أولى رحلات مستفيدي مبادرة طريق مكة من كوت ديفوار
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج أوزبكستان
كيفية حساب مبلغ دعم حساب المواطن
مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين نحو المشاعر المقدسة
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11438 نقطة
كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي اليوم
طموحنا أبعد.. برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهاية 2024
دائمًا ما يحلم المتآمر بفشل من حوله، وربما هو الحلم الوحيد لدى حمد بن خليفة آل ثاني، فمنذ أكثر من 25 سنة وهو يصرح ويتنبأ بانهيار المملكة وتفتتها، ولكن بقيت المملكة وزادت قوة.
وللشعب القطري دور في إيقاظ حمد وتميم قطر من غفلتهم وأن يجعلوهم يستفيقون من صدمة الفشل، فالمملكة تعطي لهم دروسًا يومًا بعد يوم في النجاح، ولكنهما يريدان أن يكونا الأفضل والأقوى حتى ولو بالكذب والإرهاب.
وهناك طريقتان للنجاح، واحدة تتبعها المملكة وهي توفير المناخ وتهيئته لنقلة حقيقية في جميع مناحي الحياة مثل رؤية 2030، وهناك طريقة أخرى وهي الهدم وبث الفرقة إيمانًا بمبدأ “فرق تسد”، ولكن حمد وتميم لم ينجحا في أن يفرقا العرب، بل شتتا أنفسهم ودمرا بلدهم الصغيرة ليجعلوا شعبها يحلم ليل نهار بالخلاص منهم.
وباتت مؤسسة الحكم في قطر مهددة بالتداعي في ظل الانشقاقات الواسعة التي عصفت بها، وفقًا لما كشف عنه المتحدث باسم المعارضة القطرية خالد الهيل.
وقال الهيل: إن الانشقاقات شملت أعضاء داخل الأسرة الحاكمة القطرية والكثير من أهل الدوحة الأصليين من القبائل المُؤسسة.
ويبدو أن تنظيم الحمدين لا يريد إلا قهر شعبه وبث سمومه في الدول حوله، وكيف لا ومثله الأعلى إيران بأطماعها الاستعمارية، ولكنهم ينسون دومًا أن المملكة لا تلتفت إلى الصغار، مثلما قال وزير الخارجية عادل الجبير: “مشكلة قطر صغيرة جدًّا، وهناك شؤون أهم منها”.