بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر مايو شاملًا الدعم الإضافي
الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في طريقه إلى مطار الرياض الدولي، مغادرًا المملكة العربية السعودية، غرّد رئيس الوزراء اللبناني المستقيل سعد الحريري، مؤكّدًا توجّهه إلى العاصمة الفرنسية باريس.
واختار الرئيس الحريري، التغريد باللغة الإنجليزية، ردًا على وزير الخارجية الألماني سيغمار غبريال، موضّحًا أنَّ “القول إنني محتجز في السعودية، وغير مسموح أن أغادر البلاد هو كذبة، وأنا في طريقي إلى المطار يا سيّد سيغمار غبريال”.
يذكر أنَّ سيغمار غبريال كان قد التقى نظيره اللبناني جبران باسيل منذ يومين، وقال في مؤتمر صحافي مشترك: “أرحّب بدعوة الرئيس الفرنسي للحريري للذهاب إلى باريس، وهذه إشارة واضحة أنه غير مقيد في حريته”.
وكان الإعلام الممول من طرف حزب الله الإرهابي ومن خلفه نظام الملالي، قد حاول التغطية على استقالة الحريري وأسبابها التي أوضحها في بيان متلفز، عبر الترويج لشائعة احتجازه وعائلته في المملكة العربية السعودية، بغية التشويش على طلبه الشرعي بسحب سلاح الميليشيات الممولة من إيران، والقضاء على إرهابها في الشارع اللبناني، وفق اتفاق الطائف.
وجاءت استقالة الحريري، عقب اختطاف حزب الله الإرهابي، القرار اللبناني، متّخذًا من الرئيس ميشال عون، غطاءً سياسيًا لسلاحه غير الشرعي، الموجّه إلى صدور اللبنانيين بالدرجة الأولى، والسوريين ومن قبلهم العراقيين والكويتيين والبحرينيين واليمنيين، في تحرّك ممنهج يديره ملالي طهران.